“الشرعية هي ما يتيح للشعوب و للأفراد أن يقبلوا دون مبالغة في الإكراه سلطة مؤسسة ما يجسدها أشخاص و تعتبر حاملة لقيم مشتركة”
“يالهذه النفس تريد و تريد و تمضي دون أن تحقق ما تريد”
“التَجاعيد التي تَملأ وجوه المُسنين ، هي حِكايات بدأت و انتَهت في زمن ما ..هي حَصيلة ضَحِكات و دَمعات خَجلوا أن يَتركوها في الماضي فأَخذوها ملامحاً تُزيِّنُ وجوههم في الحاضرِ و المستقبل !”
“جدلية الإسلام هي أسلوبه في التوفيق بين التناقضات ، و هي رؤياه بالنسبة للثابت و المتحرك ، و هي في الخلاصة الاجتهادات الشرعية أو الجهود التوفيقية من أجل وضع أحسن و تحقيق التقدم و الرقي”
“و في المرآة تأملت ذلك الشئ المفزع الذي تحولت إليه .. و سألت:-"و من هي الفتاة التي تقبل؟"فيقولون في حماس:-"هناك ألف عروس !"-"ألف عروس معتوهة ؟!!"فيردون و هو يتنهدون في سأم:-"إن الجميع يتزوجون يوم ما .. و لكل أوان أذان .. و ستكون هناك حتما بعض التنازلات من الطرفين .."فأصرخ في هلع:-"و لماذا يتنازل الطرفان؟ .. ما الذي يرغمنا على ذلك !"-"للأسف أنت مازلت طفلا لا يقبل أن يتنازل .. طفلا يريد كل شئ دون مقابل .."-"هذا صحيح .. و ما دمت كذلك فلماذا اتزوج ؟"-"لأن الجميع يفعلون ذلك يوما ما !!”
“هي تعتبر أن كل ما يميزها هو حُبها لـ اللون الأحمر”