“إن الإنسان الملحد إنسان يائس أُغلقت أمامه الأبواب والسدود, يتخبَّط على غير هدى, ويسير بدون غاية, ويعيش في ظُلمة نفسية حالكة, لايعرف بدايةً أتى منها, ولا نهاية يصير إليها, ولا غاية يتجه إليها.جئتُ, لا أعلم من أين, ولكنِّي أتيتُولقد أبصرتُ قُدَّامي طريقاً فمشيتُوسأبقى ماشياً إن شئتُ هذا أم أَبَيتُكيف جئتُ ؟ كيف أبصرتُ طريقي؟لستُ أدري!ص78”

سلمان بن فهد العودة

Explore This Quote Further

Quote by سلمان بن فهد العودة: “إن الإنسان الملحد إنسان يائس أُغلقت أمامه الأبواب… - Image 1

Similar quotes

“الشعر حار فما القصيد بمسعفي ** وكأنه ضرب من الألغازوالحب معنى في الضمير مفصل عذب ** فمن يقوى على الإيجازها قد أتينا داركم وعيوننا ** في جنة من صنعة الإنجازوالأذن تسمع كل لحن صادق من فتية في غاية الإعجازولطفلتي الصغرى الجميلة ** قبلة من أختها وحبيبتي ريمازلك يا بلاد الفاتحين تحية ** أحفاد مختار تحدى الغازيأنا ما وقفت على الحياد ** بحبكم فلينعتوني الدهر بالمنحازأنتم هوايا أحبكم مهما ** نأت داري ولو ما كنت بالمجتازومعي رفيق الدرب أضناه ** الهوى حتى أتى يمشي على عكازفهتفت غزة في الحصار رهينة ** وهذا قد أتاه النازيصبرا لليل الظالمين نهاية ** لن يغلبوا القهار بالإعجازوسيفرح المستبشرون بنصره ** لا ليس تحجبه قوى استفزازآمنت بالتغيير لا شيء يدوم ** على الدنيا ولو رقى كالبازأهوى هوى الأحباب في بنغازي ** كهوى القصيم وعارض وحجاز”


“إن العالم اليوم يعتني بالرقابة الإدارية والمالية، ويعد الرقابة الذاتية أعظم صفة تبعث على الإنجاز والعمل والأداء، وتحمي الموظف من الفساد والرشوة والتلاعب والتحايل، ولا شيء يبني هذه الرقابة كالإحساس برقابة الله وعلمه المحيط بالظواهر والخفيات وأنه لا يندّ عنه شيء.”


“إن من خير ما يقدمه الدعاة للناس: أن يعرّفوهم سعة الرحمة الإلهية ويَحدوهم إليها ويفتحوا لهم أبواب الطمع والرجاء فيها لئلا تزل بهم القدم إلى مهيع اليأس والقنوط ، فيندفعون وراء المغريات وأسباب الضعف غير عابئين بما يترتب على ذلك من فساد القلب وظلمة النفس .”


“إن العمل الذي لامخاطر فيه ولا كدر,لن يحوي شيئاً تحكيه أو تتندّر به.”


“نحن بحاجة إلى دعوة إسلامية تبرز القيم العليا للإسلام ، و تقول للإنسان في الشرق و الغرب : إن دين الإسلام قام على أساس تكريم الإنسان”


“لا حرج عليك أن تصدع برأيك , ولا حرج على أخيك أن يخالفك الرأي , ولا على الناس أن ينقسموا بين هذا وهذا , شريطة ألّا يتحول الأمر إلى استقطاب وتحزب وفرق متفرقة , يَغيرُ بعضها على بعض , وتتسارع لحشد الأنصار والموافقين , وكأنها أمام معركة الحياة الكبرى , أو مفصل الحق والباطل”