“كنتُ أحياناً أحقد عليـه وأكــرهه و أحياناً اُحبــه و أشتاق لهكنتُ أتمنى موته و وصله في نفس اللحظة !يالله .. كيف جَمَعتَ بين "الحب والكرهـ" له في قلب واحد ؟!”

زهرة مرسل

Explore This Quote Further

Quote by زهرة مرسل: “كنتُ أحياناً أحقد عليـه وأكــرهه و أحياناً اُحبــه و… - Image 1

Similar quotes

“المدينة كلها كانت تحتفل ..فعيد الحب هنا له مذاق خاص بعكس بلدتنا الصغيرةهنا يمسك الحبيب بيد حبيبته و كل شئ في شوارع المدينه مكسو باللون الأحمر و القلوب الحمراء تتطاير من حولنا كل شي بدا رائعاً أنيقاً جذاباً جميلا ً بطريقة تليق بهذا العيدو وسط هذه الاجواءشئ في داخلي جعلني أشتاق للحب”


“عريسها >>>> اربعيني من رجال الأعمال المشهورين في المدينةقيل لي انها تعرفت عليه عن طريق الصدفة البحته.كانت يوما على وشك أن تعبر الطريق فاصتدمت بسيارتهوحين نقلها للمشفى وقع في غرامها وقررا الزواج.تبدو القصه رومانسية لأبعد الحدود اليس كذلك!اقصد بعيدا عن الصدمة والمشفى.ففكرة أن يظهر فارس الاحلام فجأة من العدم بحصانه, أقصد سيارته .. شئ غاية في الروعة ...ولكن حين تكون هي بالتحديد دون غيرها بطلة هذه القصةعليك تلقائيا مسح بعض الكلمات مثل "صدفة" و "فجأة". وليس مسحها فقط بل وإستبدالها بجملة "مع سبق الاصرار والترصد”


“تأملت مساحات الصمت في قلبي .. إستشعرت كل كلمة سمعتهاراقبت كل شئ .. وحفظت كل تلك الصور في الذاكرةحتى رأيت مدينتي الصغيرة ...في لحظة جنون محض وضعت يدي على النافذهلم يغير حجم يدي ...حقيقة أن المدينة بأسرها كانت قابعة تحتها !!"مدينة كاملة كانت تحت يدي للحظه" .. إحساس عظيم هز كياني"فلتخلد هذه اللحظة" قلتــها وأنا أستشعر هيبة الحدث !”


“سعيت وراء الكمـــاللم أكن أعلم حينها أني أجمد قلبي في ذاكرة السنينلم أكن أعلم بأن مشاعري بدأت تتحجر ..لبست جميع أقنعة اللباقة والدبلوماسية ..تعلمت كيف أبتسم وقلبي ينزفوأضحك وبداخلي صرخة الم .. صرخة تعب .. صرخة إنهيارعودت نفسي على البكاء وراء ستائر الليلساعدت نفسي بنفسي ودفنت مشاعري ..معتقدة أنها ستموت في قلبي كما ماتت ذكراى في قلبه !وكل ما فعلته هو أني تحولت لإنسانة أخرى”


“ثمته سحر في الغرباء .. كجنون فان كوخ يثير أكثر النساء بروداً في العالمثمته سحر في هويتهم الضائعه ..في إنتمائهم الغريب لبلدان عرفوها ولم يروهاثمته شئ في ملامحهم المبعثرة ...ثمته شئ في أرواحهم تلك التي تستقل قطاراً لم يركبوه بعد !ولكناتهم .. تلك التي تأخذ من كل بلد عاشوا فيه لحنا لأصواتهمثمته إغراء في الغرباء ... تحديداً ذاك الذي يصف تفاصيل عطراً يجزم أنه إشتمه في شالكولا يذكر رائحته إلا بذكر ملامحك !!ثمته أعجوبة في طريقة تأثيثهم لقلوب البشروإستبدالها بأوطانهم ... حتى يصبح الوطن بالنسبة لهم شخصاًويصبح ذلك الشخص أمة بحالها !!ثمته متعة في وداعهم الذي لا لقاء بعدهوفي الموعد الذي يجمعنا بهم ... ذلك الموعد الذي لن تعرف مطلقاً ما إذا كـان الأول أو الأوحــــــــــد ...”


“لا أظن أنه سيؤذيكِ إنه فقط مغرم مغرم حتى النخاع ...حبك لعب به وغير ملامح شخصيته .. قالوا سابقاً إذا لعب الرجال بكل شيء .. رأيت الحب يلعب بالرجال!وهذا ما أراه الأن .. هذا الشاب يبدو لي طيباً .. حبكِ هو ما فعـل بـه كل هـذافإن لم تجدي في نفسك مساحة كافية لتقدير ذلك .. إتركيه لأنك لا تستحقينه ...”