“الوهم لاشيء في هذه الحياة. كل شيء حقيقي وأزلي حتى النخاع. الله والشيطان. الإيمان والكفر. الفضيلة والخطيئة. كل شيء في هذه الدنيا ملموس وأبدي ويستحق التجربة. الحب والكره، الرحيل والالتصاق..أي جرأة واستهتار، هذا الذي يدعوني لتسمية الأشياء وهما.إننا نشير للتجارب والأفكار باسم الوهم، لنبرر تعبنا منها، ومللها بنا. ننسحب ونعلق مصطلح ( وهم ) على كل الأشياء التي نعتقد أننا استهلكناها أو استهلكتنا.”
“لا شيء يضاهي ذلك الشعور ، عندما يكون الله أقرب إليك من كل شيء في هذه الحياة !”
“لا شيء يضمن في هذه الدنيا ، كل شيء يمكن أن ينزلق في ثانية واحدة نحو ضده .”
“سعارُ اليأس يدفع بي في وجه كل شيء: الطبيعة، الأشياء، أنا نفسي، هذا كله الذي أريد أنا تمزيقه”
“لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟ هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية !”
“سألت أختها " ألا تجدين نفسكِ تغوصين في الضجر؟ ألا تجدين أن الأشياء تعجز عن أن تتجسد، أن كل شيء يذوي في البرعم "سألت أورسولا " ما الذي يذوي في البرعم؟ "" أوه، كل شيء - ذات المرء - الأشياء بشكل عام”