“أريدك أن تشفى، أن تتحسن صحتك، لعلك تستطيع أن تفعل شيئاً، هل فهمتني ؟”

عبد الرحمن منيف

Explore This Quote Further

Quote by عبد الرحمن منيف: “أريدك أن تشفى، أن تتحسن صحتك، لعلك تستطيع أن تفع… - Image 1

Similar quotes

“ الي العزيزة ميرا ...بودلير لا يعّلم الشعر إلا لإنسان متألم ومنكود، وأنت أريدك أن تكوني فرحة أكثر مما أريدك شاعرة”


“‎"الرجل يأخذ حريته. أنا لا أشكِّل في عالمه إلا حالة حضارية ما دمت أجهل هذا الطريق. بدأ يغزوني، يريد أن يسيطر عليَّ!".ـ تفضل.. مددت إليه علبة السجائر.ـ شكراً، لا أدخن والحمد لله!"إذن لا يشرب، يصلي. يصوم. وربما يسرق!".ـ تفضل. مددت علبة السجائر للرجل الضعيف الذي يجلس بجواري.ـ إي والله. شكراً."هذا رجل من نوع آخر. يجلس على نفس مقعدي، بعيداً في الزاوية. يفكر بشيء ما. على حذائه المغبر آثار مشي طويل!".ـ عفواً.. عفواً.. ولِّع."لولا السجائر لاشتعل العالم بالحرائق. يجب أن يشعل الإنسان شيئاً ما. أن يحرق شيئاً ما!".”


“يجب أنَّ تصدقوا أن في الإنسان شيئاً غامضا ومحيراً،اذ ماكدت أراها حتى ظننت اني أعرفها منذ آلاف السنين. ليس ظناً اذ ما أقوله لكم، إنَّه الحقيقة. الحقيقة المطلقة والوحيدة.”


“الأصعب ليس أن يموت المرء . بل أن يموت الذين حوله كلهم و يبقى هو حيا”


“هل يمكن اعتبار ما حدث قصة؟ هل يمكن اعتباره قدراً ساخراً؟ لا أريد الضياع في غياهب الكلمات العمياء، فالمشاعر التي تسطير عليَّ حين أتذكرها تجعلني أقرب إلى المجنون. والأوقات التي يمر فيها طيفها كثيرة لدرجة لا أستطيع أن أُفكّر بغيرها.”


“ اهتزي اشيلوس. اهتزي أكثر, تحولي إلى حوت, اذا أصبحت حوتاً, انتفضي فجأة, اقلبي البشر, وعندما يطفون حواليك موتى ممسوخي الوجوه, التقطيهم واحداً بعد آخر. ازدري المخلوقات التائهة, والذكريات, ولحظات السقوط, أتسمعين اشيلوس ما أقوله لكِ؟ يجب أن تسمعي كل الكلمات, إذا سمعتها جيداً سيزول الندم, ستنقضي لحظة التردد وتفعلين !اشيلوس باخرة الركاب اليونانية تبحر الآن عبر المتوسط, إذا انقطع المطر, وظل البحر مثلما هو الآن, غاضباً كرجل وقور, فعند الغروب سنصل إلى البيريه, البيريه أول خصلة من أرض اليونان, لن أتوقف فيها أكثر مما تتوقف الباخرة, لا أريد يونان معذبة, سأحيي رجالها من بعيد, وأُواصل الرحيل. قالوا إن الحرية في أرض أخرى. أبعد من اليونان, يمكن أن يعيش فيها الإنسان أيامه دون أن يوقظه عند الفجر صوت المخبرين وضربات أحذيتهم, سأرحل إلى تلك البلاد.اشيلوس, كفي عن الدعاية السمجة, اهتزي كما أقول لكِ, اهتزي مثل راقصة شرقية عذبتها ذكرى أيام الجوع , وتريد بأردافها أن تضرب العالم, أن تنتقم! هل تريدين أن أقول لكِ شيئاً يا اشيلوس؟ لا تلعبي هذه اللعبة. سأنظم لكِ أشعاراً يا أشيلوس, وأريد أن أغني. لا أحد الآن على ظهر الباخرة. إنهم يتكومون في الصالة وفي البار. يتعودون على الأيام القادمة تماماً مثلما تعودت على أيام ماضية, هكذا بدات المسألة.... ”