“• المتدينون يمنحون أنفسهم دائما رضا الإله وتلتئم جراح الثقة فى إيمانهم حيث تشعر أن كل متدين مقدسًا والغريب أن الكثيرين يصدقوهم , فلقد أخطأ أبناء يعقوب النبى وأخطأ أيضًا النبى يونس ورغم توبتهم لم يمنحوا أنفسهم أبدا حق ذلك الرضا المقدس .”

عمرو الجندى

Explore This Quote Further

Quote by عمرو الجندى: “•	المتدينون يمنحون أنفسهم دائما رضا الإله وتلتئم… - Image 1

Similar quotes

“عندما تتحدث العاهرات عن الشرف, ابتسم فأنت فى حضرة أوكار الدعارة الفكرية حيث يصبح الجسد إلهًا والرغبة قربانًا يُقدم باسم الواجب المقدس”


“ستتلو جميع صلواتك لأنك لن تملك فى النهاية غيرها , ستتلوها دامى العينين , ولكن صدقنى إن الله يساعد فقط من يساعدون أنفسهم”


“إن أردت أن تبكى فابكى بقوةوإن أردت أن تسأل , فاسأل دون انتظار لإجابةوإن أردت أن تحلم فعليك أن تنام فى أول الليلفليست كل الأحلام تاتى فى الجزء الأخيرفمنها ما يأتى بمجرد إغلاق عينيك ..وإن أردت أن تموت ببطىء فعش فى الماضىوإن أردت أن تنتحر فتناول قطعة صغيرة من السكرقبل تناولك للسم فإنه يساعد على امتصاصه سريعاوإن أردت أن تحب فانتظر لأنه لا يأتينا طوعًا وإنما يأتينا رغمًاوإن أردت أن تغيّر كل شىء حولك .. غيّر من تكون ...”


“آمنت بالخطيئة كإيمانى بالفضيلة وآمنت بالفشل كإيمانى بالنجاح , وآمنت بكل الأديان التى اجتمعت على السلام فزاد إيمانى بأن الأديان جميعا تكمل بعضها البعض ولم أخف فى بث تلك الرؤية من خلال أفكارى , رأيت أننا جميعا نغوص نحو النهاية بالشكل الذى نرسمه وليس بالشكل الذى يجبرنا على ذلك , ورأيت أن كلمة النهاية هى أكبر أكذوبة يعيشها البشر حيث أننا نسعى لاكتساب نهاية ما لنرسم بدايات أخرى ولنملك الشىء المسمى بالذكريات , آمنت بأن السر لا يقبع فى تجربة واحدة أو اثنين بينما يقبع فى عدة أشياء تمر من خلالنا وأشياء أخرى نمر نحن من خلالها , رأيت أن السر لابد وأن يكون على هذا المنوال , من خلال كل كلمة تقع فى كل جملةمن روايتى المنتظرة ... ان شاء الله تعالى .”


“أبدا لا تكمن معالجة الأخطاء فى تبريرها”


“كان صمت رهيب يحتوي هند التي كانت تجلس في غرفتها وحيدة بلا حراك يذكر، شاردة البال، عيناها مثبتتان على لوحة معلقة على الحائط تملكها منذ أن كانت صغيرة، ورغم ثبات عينيها على هذه اللوحة في هذه اللحظة إلا أنها لم تكن تراها؛ فهي في عالم آخر تماماً، كل شئ سار بسرعة.. وهرب أيضاً بسرعة.. وانتهى في لحظة واحدة، لم تكن تدري في لحظاتها هذه إن كانت بالفعل تعيش واقعاً أليماً أم أن الواقع الأليم هو من يعيشها على مر حياتها التي تراها مريرة للغاية، ولكن الحقيقة التي طالما هربت منها هي أنها من تختار ذلك الواقع الأليم دوماً لتعيشه بملء إرادتها حتى أدمنته، فأصبح جزءاً تعيش له وتشكو منه في الوقت نفسه.”