“نخطيء طريق الحياة ولهذا نتشبث بالفن فهو طريقنا المتبقي للتحمل ، الفن في بلادي ليس ترفاً ، هو الحياة نفسها وإلا ماهي الخيارات الموضوعة أمامنا لكي لا نجنّ ؟ في هذا البلد ، المجنون هو الكائن الوحيد الطبيعي وما عداه خطأ طارئ ، في هذ الوطن السعيد ننتهي عندما نفتح أعيننا على الحياة ، نحن هكذا دائماً ، نمر بجانب الأشياء الجميلة”
“أبدا نخطئ طريق الحياة و لهذا نتشبث بالفن فهو طريقنا المتبقي المحتمل . الفن في بلادنا ليس ترفا و هو الحياة نفسها وإلا ما هي الخيارات الموضوعة أمامنا لكي لا نجن ؟ في هذا البلد المجنون هو الكائن الطبيعي الوحيد و ما عداه خطأ طارئ في هذا الوطن السعيد ننتهي يوم نفتح أعيننا على الحياة ! نحن هكذا دائماً نمر بجانب الآشياء الجميلة !*”
“الفن ليس غاية في حد ذاته، وليس نشاطا محايدا، بالعكس، الفن هو في خدمة الحياة، أو بتعبير أدق، هو الوسيلة أو الطريقة الحاذقة والماهرة القادرة على مد خطوط الحياة ورمسها”
“نخطئ طريق الحياة و لهذا نتشبث بالفن .”
“ينبغي ألا يسأل الانسان عن معنى حياته وانما على الفرد أن يدرك أنه هو الذي يوجه السؤال اليه. وباختصار, فان كل انسان يجري سؤاله بواسطة الحياة نفسها, وأنه لا يستطيع أن يجيب الا الى الحياة وذلك عن طريق الاجابة في حياته ذاتها, فهو يستطيع أن يستجيب الى الحياة عن طريق الافصاح عن مسؤوليته والتعبير عنها. وهكذا فان العلاج بالمعنى يرى في "الالتزام بالمسؤولية" الجوهر الحقيقي للوجود الانساني.”
“ربما كان صحيحاً أن في النفوس الإنسانية قسماً إلهياً مطلعاً على ما لا تدركه الحواس ، هو الذي يهدينا في آمالنا وميولنا ويرسم لنا طريق الحياة !”