“يا ويل القرّاء من أولئك الكتاب الذين لا يقرأون ! ”
“ثمة نوعان من الأغبياء ، أولئك الذين يشكون في شيء، و أولئك الذين لا يشكون في شيء ..”
“أذكر تلك المقولة السّاخرة [ ثمة نوعان من الأغبياء : أولئك الذين يشكونفي كل شيء . وأولئك الذين لا يشكون في شيء”
“كم هزئت من أولئك الضعفاء الذين يعتبرون أنفسهم صالحين لمجرد أن لا مخالب لهم”
“يا ويل بلادنا من ربيع الدين و خريف الضمير”
“لا أستطيع أن أكون واحدا من أولئك الذين يمضون دائما وهم يحملون قلوبهم على راحاتهم”