“الحزن يقلق والتجمل يردعُ , والدمع بينهما عصيّ طيّعيتنازعان دموع عينِ مسهدٍ , هذا يجيء بها وهذا يُرجع”
“إنّ الحزن الذي يجيء من قبل العدوّ يجيء معه بقوّة تحمله وَ تتجلّد له وَ تكابر فيه ؛ وَ لكنْ أينَ ذلك في حزنٍ مبعثه الحبيب ؟وَ من أينَ القوّةُ إذا ضعفَ القلب !؟”
“في العادة لا يقلق من له أب، فكيف يقلق من له رب!”
“وأن يعتقد أن دموعَ المظلومين هي في أعينهم دموع، ولكنها في يد الله صواعقُ يضربُ بها الظالم.”
“وجوههم المتعبة فقدت الرغبة فى أى مشاركة حية بينهما، الشطرنج هو فقط الخبرة الصامتة المسموح بها..”
“واذا كانت بطبيعتها تقاسى الالم لا يطاق حين تلد فرحا فكيف بها فى الحزن”