“لا تعنيني التسمية التي تطلق على ما اكتب، شعرا أم نثرا أم نحتا أم رقصاً”
“أنا لا يعنيني ما تؤمن بهيعنيني ما الذي يمكن أن تفعله بهذا الإيمانتبني أم تهدم ، تظلم أم تعدلتسلب أم تمنح ، تحب أم تكرهتحرر أم تستعبد”
“وتبقى الرسائل .. لا نعرف هل نكتبها أم هي التي تكتبنا !؟”
“وطريقي ما طريقي؟ أطويلٌ أم قصير؟ هل أنا أصعد أم أهبط فيه وأغور؟ أأنا السائر في الدرب؟ أم الدرب يسير؟ أم كلانا واقف والدهر يجري؟ لست أدري؟”
“دعوة للحياة "حي على الصلاة" على أذاننا تراكم الكلس والصدأ ...أم على عقولنا , أم على أبصارنا , أم تراه على قلوبنا ؟ أم أن الكلس والصدأ قد تراكم على كل ذلك , دفعة واحدة , وجعلنا لا ننتبه لهذه الكلمة ..."حي على الصلاة " تمر على أذاننا -على كل مانحن عليه-فلا نجد فيها غير دعوة لأداء الصلاة ... ولا ننتبه إلى أنها ,أولاً , دعوة للحياة !..”
“وبالنسبة لي، لعل أهم أثر جانبي لصوم رمضان فيّ، أنني" أستطيع – في رمضان- أن أختبر ما إذا كنت ما أزال سيد نفسي أم أنني صرت عبدا لعادات تافهة، وما إذا كنت ما أزال قادرا على التحكم في نفسي أم لا”