“أما آن للظلام أن ينجلي، ونور الحقيقة أن يعتلي، ليضيئ لنا الطريق، ويضفي لنا بصيصاً من الأمل؟”
“الحقيقة مهما غابت ، أو مهما غُيِّبَت ، فلابد لها من عودة ، والليل مهما طال ظلامه ، فلابد له أن ينجلي ، ويأتي من بعده الفجر ، ليضفي بنوره بصيصاً من الأمل.”
“تذكر أن الحقيقة مهما غابت أو مهما غُيبت، فلابد لها من عودة .. والليل مهما طال ظلامه، فلابد له أن ينجلي، ويأتي من بعده الفجر، ليضفي بنوره بصيصاً من أمل”
“حسبنا ما كُتِب من شروح لمذاهب القدماء، فقد آن لنا أن نضع فلسفة خاصة بنا”
“الجلد هو كل ما نريد أن يراه الآخرون، أما تحته فلا يمكن لنا نحن انفسنا أن نعرف من نكون”
“أما آن أن أنفض ، عن نظراتي ، المنافي التي رأيتُ ؟أما آن أن أكشطَ ، عن خطواتي ، الطرق ؟أما آن أن أعصر القلم ، أنفضه ، لتسقط دمعة واحدة على حياتي ؟اريد دمعة لحياتي .أما آن أن انظف حياتي ؟أما آن للكائن أن يعود الى كيانه ؟أما آن أن يكون هو نفسه ؟أما آن أن يهبط نحو نفسه ، ويستحمّ قرب يديه ؟أما آن أن يـُحسنَ ، الى أوجاعه ، بصرخة ؟أما آن أن ينتزع بأسنانه الخرسَ ؟”