“أما آن للظلام أن ينجلي، ونور الحقيقة أن يعتلي، ليضيئ لنا الطريق، ويضفي لنا بصيصاً من الأمل؟”
“الحقيقة مهما غابت ، أو مهما غُيِّبَت ، فلابد لها من عودة ، والليل مهما طال ظلامه ، فلابد له أن ينجلي ، ويأتي من بعده الفجر ، ليضفي بنوره بصيصاً من الأمل.”
“تذكر أن الحقيقة مهما غابت أو مهما غُيبت، فلابد لها من عودة .. والليل مهما طال ظلامه، فلابد له أن ينجلي، ويأتي من بعده الفجر، ليضفي بنوره بصيصاً من أمل”
“أكمل الله لنا ديننا و لكنه لم يكمّل البشر و لم يقفل عليهم باب الاجتهاد. إن هناك فرقا بين الإسلام و المسلمين، كما أن هناك فرقا بين الدين و الحضارة. سلبيات الثاني لا تنعكس على الاول، تذكر ذلك و انزع عنك العاطفة إذا أردت أن تفهم و تصل إلى الحقيقة”
“إذا أردت أن تستقي الحقيقة من أحداث قد جرت, فعليك أن تتجرد من عاطفتك, وتنزع عنك كل فكر مسبق, وتنظر إلى الأحداث بعين مجردة, وتذكر أنه لايوجد حادث بلا مقدمات”
“إذا أردت ان تستسقي الحقيقة من احداث قد جرت, فعليك أن تتجرد من عاطفتك وتنزع عنك كل فكر مسبق وتنظر إلى الأحداث بعين مجردة”
“أكمل الله لنا ديننا و لكنه لم يكمّل البشر”