“مبحبش لحظات الوداعوالدنيا خلتنيأودع كل حاجة حبيتهاكل حلم ف يوم حلمتهبصحي منه مش مجمعوأفضل أسألوكتير بشيل ف نفسي وازعلحتي يوم ما قلت آهيةوحبيتها وقلت هيوهتبقي ليادي الدنيا ضحكتأتريها ضحكتبس عليافين الحقيقة ؟طب حد يدلني ع الطريقة ؟أو حد يقلي ليه بدمع ؟قالوا زماناللي تضيع منه حاجةمبيعرفش يرجعهاوأنامبحبش لحظات الوداعوبقيت محبش أي حاجةعشان مضظرش أودعها”
“مبحبش حد يكدب عليا..ومبحبش لما أكتشف إنه بيكدب وأسامحه يفضل يكدب عليا..مبحبش أقوله إني فاقساه وسيباه يخنق نفسه بالحبل وبرضو بيكدب عليا..ومبحبش أقوله إنه غبي عشان مستمر ف كدبه..والأغبياء بيصعبوا عليا..ف مبحبش أقول لحد غبي إنه غبي لأنه مش هيفهم أصلاً.”
“كلّ يوم باحلم .. نفسي أبقى حد رايق .. حد مثالي .. حد يقدر يبقى حد بدالي ... !”
“ليه تهدموني وأنا لعزكم بانيده انا اللي فوق جسمكمقطني وكتانيعيلتي ف يوم دفنتيملقتش أكفانيحتى ف آسية وأناراحل وسايبكم”
“ولو ضاقت ف يوم بينااكيد بكره اللى جاى احلى ومهما الحزن ف عنينا مسيرها ف يوم اكيد تحلى”
“المراية بعيدة جداً ، و الطريق على مد شوفي ..و الفضول اللي ف عنيا إني اشوفني ..مداري خوفي .. وصف كل الخلق ليا .. ليه تمللي عكس بعضه ؟و كل وصف اتقال عليا .. ليه بييجي عكسه بعده ؟حد شايف اني خايف .. غيره حاسس اني بايع ..حبه فاكرين اني عارف .. حبة عارفين اني ضايع ..طلعوا كل الطبايع ، الصفات الممكنة ..و ارسموني بفرشة تايهة .. م الآراء و الألسنة ..تطلع الصورة الغريبة ..لحد أصلاً مش هنا .. و النتيجة كل مادا .. صورتي تتلخبط زيادة ..و أنسى أصل شكلي إيه ..و للا نفسي أشوفني ليه ..حد زيي بعد فترة ازاي يصدق غير عينيه ؟نفسي أوصل للحقيقة ،، قبل ما اوصل للنهاية..نفسي أشوف صورتي الدقيقة .. و لو دقيقة .. في المراية ..و المراية ..بعـيدة جداً .. و الطريق على مد شوفي ..و الفضول اللي ف عنيا .. إني اشوفني ..مداري خوفي ..”