“يوم قرأت هذه الكلمات أحسست بشيء يشبه المطر داخل حلقي”
“ماذا أقول لك وقد حشر خذلانك في حلقي كل الكلمات”
“هذا الصباح يشبه شيئا أعرفه ..! يشبه ذكرى جميلة مرت جانبي و لم تجلس عندي . . يشبه عصفورا ترك على نافذتي ياسمينة و رحل حزين . . يشبه تعبا مرا يعلق في حلقي .”
“البعض في هذه الأرض يشبه الأيام، وأنت تشبه يوم الخميس، يوم الأعراس والوفيات!وأنا أحب الاثنين والاربعاء أكثر، لائقان بالعناقات والخدر والموسيقى والبخور والحرية..”
“لا جدوى من الاحتماء بمظلة الكلمات ، فالصمت أمام المطر أجمل ..”
“-يوم ممطر في الرياض يعادل مئات الأيام الواجمة خلف السحب الرمادية , المطر في الرياض أي احتفاء ! عندما تمطر في الرياض كل شيء يرافق هذه العربدة , الحبر على الورق, والأشواق واللواعج الذي تثيرها أغنيات المذياع ,والهواء لذي يترنح حول النافذة بنشوة المطر”