“أنـا من أحدث أجيال المسلمينالذين لم يحظوا بشرف رؤيتكوآمنوا بك عن بعد...نحن الذين لم نذق حلاوة الدخول في الإسلامعلي يديك سرا أو جهراولم نصل خلفكولم نشاركك طعاماأو غزوةأو مجلس علموإن كنا شاركناك علي البعدفي العذاب الذي مازلنانلقاه علي يد الكفاربالمناسبةمعظمنا لا يقوي علي حمل سيفليضرب به أعناق المنافقين أو الكافريننحن نحمل السيوف فقط لنرقصبها في الأفراح الشعبيةلم نر بأعيننا الشيطانوهو يهرب من طريق سيدنا عمر بن الخطابلكننا رأيناه - بعد أن هرب- يستقربيننا متيقظا 24 ساعة”
“إذا لم تستطع أن تكون قدوة فكن عبرة علي الأقل”
“متقلقوش علي الشعرا..الفنانينمتقلقوش علي الشاردين..الدماغات..اللي زينامتقلقوش علي أطفالسهرانة بتبص من شبابيك ربنا”
“شرف المحاولةماحاولتش مرة تسألنفسك ف ايه؟أو تسيب روحك فتلقاها علي شط البحرفي عز طوبه واقفه..ايدها في جيوبهاأو صوابعها في عيون الموجأو بتحاول تضرب آخر سيجاة في الكونكل القضايا خسرانةوشرف المحاولة زي عود الكبريتوانت لسه مصممتقابل نفس اللي راحووفي نفس المواعيد القديمةبنفس الزهق اللي بيسطير علي لعبةالخير والشر جواك”
“نحن الذين انحزنا عند تطبيق السنة للتيمن والعقيقة أكثر من تحيزنا لوصيتك بالإحسان للجار أو أن نتقن عملنا”
“أين الرجال من النساء؟يظل جسد المرأة في حالة تضخم مستمرة و متزايدة علي مدي تسعة أشهر دول هلع , و إذا تورم ضرس الرجل (يخرب الدنيا) , تنزف المرأة لمدة خمسة أيام كل شهر دون هلع , و إذا (لعب الراجل في مناخيره بمنديل و لقي نقطة دم يخرب الدنيا) ,تخرج المرأة من جسدها إنسانا كاملا (أيدين و رجلين و وش و رقبة) في مشهد يراه معظمنا كوميديا , بينما إذا أصيب الرجل ( بحتة إمساك) تستحيل حياته إلي جحيم بسبب قطعة متحجرة من الفضلات و لا يقوي علي إخراجها , تصاب المرأة بعشرات الصدمات العاطفية و لا ينتحر إثر صدمة عاطفية سوي الرجال, تصاب النساء بمئات الإحباطات ولا يكتئب سوي الرجال بسبب إحباط عابر في العمل, يجثم المجتمع فوق أنفاس المرأة و مع ذلك فالرجال بس هما اللي مصابين بكرشة نفس.اكتشفت أنني أضعف مما أتخيل و أعتقد أن معظم الرجال يفكرون بالطريقة نفسها فهم موسوسون و يخافون علي أنفسهم بشدة , أما النساء - و الشهادة لله - فهن أفضل من اتبع قاعدة (خليها علي الله) , هن الأقرب إلي الله , هن اللواتي علمننا الصلاة و ليسوا آبائنا.”
“_ الشتا _ واحشني باقولها واستنيلا ورد يرد أو حنةياطير سارح علي كيفهلا نار طايل ولا جنة .”