“أمي تقولُ لي: أنَّ شَعري الأسود ناعِمٌ جداًويجب على التي تـُحِبُكَ أنْ تـُتقِنَ أنامِلُهافنَّ الرقصِ في شَعرِكَ الأسودْ”
“لنْ أقولَ لكِ أنَّكِ مِثلَ أميبل سأقولُ لكِ أنَّ في حياتيأصبح لي أُمَّينْ”
“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
“كلما مررّتُقُربَ الأبواب المُغلقة ؛أدركتُ أنَّ لي في الأرضِأصدقاء كُثـُر. لَمْ أتعرّف عليهم بعد”
“قالوا لي أنَّ النساءَ بعدها كثيراتٌفقُلتُ لهُمْ: إني مِنَ النِساءِ لا أريدُ سِواهاقالوا لي تناساها ولكَ مَنْ هي أجمَلفكيفَ سأنسى والنسيانُ رفضَ أنْ يَنساهاوكيف أمدُ يدي لإمرأةٍ غيرهاوأنا أموتُ شوقاً لِلُقياهاإني ما عاهَدتُ نفسي إلا عليهاولنْ أحِبَ إمرأةً سِواها”
“هذه العبارة المحببة الحنون، هي أجمل ما يمكن للمرء أن يسمعه من شخص يعنيه عند الوداع. تقولها لي أمي كلما خرجت من البيت، كلما سافرت، كلما غبت في مهمة أو عمل. "دير بالك على حالك".كيف أدير بالي على حالي يا أمي؟”