“عندما أحببتكِ صرتُ حنانا عاليا ، كبرج .عندما أحببتكِ دخلتُ مغارة نفسي ، وشاهدتُ الجوهرَ لكنني لم أحتمل أن أكون نبيا ، فسكرتُ بجمالكِ .لم أعرف أن مَن يسكرُ بجمالكِ يحملُ على ظهره العالمَ .”

عبد العظيم فنجان

Explore This Quote Further

Quote by عبد العظيم فنجان: “عندما أحببتكِ صرتُ حنانا عاليا ، كبرج .عندما أحببت… - Image 1

Similar quotes

“اؤلئك الذين درّبوني على الحنظل ، وأشركوني في اللعبة مع الملاك ، ثم ملأوا جيوبي فراغات ، مدنا ، نساءا وأوطانا لم تخلق بعد ، من أجل أن أكون التفاحة التي توقظ نيوتن من غفوته ..الغامضون ، الذين لم يرهم أحد ، لفرط جمالهم !”


“عندما وقعتَ في حبّ امرأة رأيتها في منام .عندما منحتها مهرا رائعا ، لا يساويه إلا الغبار ..عندما قابلتَ المطلق ، و سجدتَ للاشيء الذي يلمع كالمصير ، بين موسيقى نهديها ..عندما لم تأخذكَ إلا اليكِ ، ولم تفرّ منك إلا إلى آخر مسكن في ارتعاشة ركبتيها .عندما وُلدتَ ، و عشتَ طويلا في داخلها ، بانتظار ولادتكَ ..!”


“أما آن أن أنصرفَ : أن أتنقلَ ، بين حقول الألغام ، مثل فراشة ؟أما آن أن أبسط راحةَ يدي ، كيما تروَن الثكنات التي بنيتُ ؟أما آن أن أشربَ ماءَ أصابعي ، وأنا أنحدرُ، دافئا ، كمياه الينابيع ؟أما آن أن أنثرَ أحلامي على خرائط النوم ؟كانت أحلامي تزن الضوءَ ، وتأسر له المصابيح ، وكنتُ مـُقبلا على غرسها عندما طارت الوطاويطُ فوق رأسي : كل ما فعلتُ ساعتها هو النظر .أما آن أن استردَ النظر ؟”


“مَن يقنع هذا المجنون أن الشاعر مثل ربان يتخلى عن معرفته بالبحر ، طلبا لمتاهته الخاصة ؟ مَن يقنعه أن أكتاف الشاعر هزيلة ، يلقي عليها الشِعرُ أمتعة ثقيلة جدا ، قبل أن يمنحه موهبة العبور فوق مياه الأبدية ، وحيدا ؟!”


“إذا كنتِ عشتار فأنا ديموزي ، وقد خسرتُكِ لأربحكِ حرة ، كالنار التي ترسم شكلها على هواها ، غير عابئة بأوامر الريح أو بتقلبات مزاج العاصفة ، كما أنني أتقنتُ اللعبة : لعبة أن أكون ممزقا كالخرائط التي لا يهمها إلا أن تضبط هواجس الزلازل .”


“.. كما أنكِ تحبينني هكذا : هائما في الكتبِ ، غارقا في الموسيقى والأغاني والسُكر ، أو نائما على المصاطب : تعشقينني مفلسا ، وترنُّ ضحكتكِ في جميع الجهات عندما أطلبُ منكِ الزواج ..”