“ولكنك لم تعرف قط كيف تخرج من القمقم، ما كنت تفتش عنه لم يكن في أعماق البحر بل كان في أعماقك”

غادة السمان

Explore This Quote Further

Quote by غادة السمان: “ولكنك لم تعرف قط كيف تخرج من القمقم، ما كنت تفتش… - Image 1

Similar quotes

“أريد أن أتلاشى في حبك كما يتلاشى جسدي في النوم وأريد أن أنهض من حبك صباح اليوم التالي، كمن ينهض من حلمه، كأن شيئاً لم يكن .. ولكن كيف؟”


“أحس إحساسًا مفجعًا بأنه كانت هناك أشياء لم أبك من أجلها بما يكفي، أشياء ما زالت غارقة في أعماق رفضي وعنادي ورواسيّ.. وأنها ستظل أبدًا دفينه خفيّة”


“ويثور في أعماقي حزن ملتاع جاف ..أحس أحساسا مفجعا بأنه كانت هناك أشياء لم أبك مناجلها بما يكفي ..وأشياء ما زالت غارقة في أعماق رفضي وعنادي ورواسي .وأنها ستظلأبدا خفية دفينة ...يا خوف نفسي مما في نفسي..”


“‫ترى هل اسم المرأة مازال عورة في معظم عالمنا العربي؟وإذا لم يكن كذلك فلماذا ينشرون في النعوات اسم الصهر الذكر بدلاً من اسم ابنة الفقيد إلى جانب أسماء إخوتها الذكور؟”


“انني مثلك بكل سموك ووضاعتك ونزواتك وشهواتك وانت لاتستطيع قمعي بسطوة المجتمع او القانون واذا كان ذلك يضايقكك من الافضل لك ان تفتش عن خاطبة تجد لك عروسا لم يقبل فمها الا امها”


“حينما أسطر اسمك،تفاجئني أوراقي تحت يديوماء البحر يسيل منهاوالنوارس البيض تطير فوقها.... وحينما ا كتب عنكتشب النار في ممحاتيويهطل المطر من طاولتيوتنبت الأزهار الربيعية على قش سلة مهملاتيوتطير منها الفراشات الملونة ، والعصافيروحين أمزق ما كتبتتصير بقايا أوراقي وفتافيتهاقطعا من المرايا الفضية،كقمر وقع وانكسر على طاولتي..علمني كيف أكتب عنكأو، كيف أنساك...!”