“شمس الأصيل دهبّت خوص النخيل يا نيلتحفة ومتصورةفي صفحتك يا جميللوالناي على الشط غنىوالقدود بتميلعلى هبوب الهوالما يمر عليل***يا نيل أنا واللي احبهنشبهك بصفاكلانت ورقت قلوبنالما رق هواكوصفونا في المحبةهو هو صفاكما لناش لا احنا ولا انتفي الحلاوة مثيل***انا وحبيبي يا نيلنلنا أمانينامطرح ما يرسى الهوىترسى مراسيناوالليل إذا طال وزادتقصر لياليناواللي ضناه الهوىباكي وليله طويل***اناحبيبي يا نيل غيبين عن الوجدانيطلع علينا القمرويغيب كأنه ما كانبايتين حوالينا نسمعضحكة الكروانعلى سواقي بتنعيع اللي حظه قليليا نيل”
“شمس الأصيل و النبى ما تذهبى خوص النخيلو يا ناى على الشط ابكى و النائحات بتميلسواد و ضلمة و عتمة على صفحتك يا نيل و اللى عايز يرتوى يرجع مريض و عليل د. لطفى السيد إبراهيم المستشار فى الأمم المتحدة فى إحدى قصائدة عن تلوث النيل”
“يا حلوة يا بلدنايا نيل سلسبيلفي حبك إنتي رفعنا راسنا لفوقلو الزمن ميل ما يرهبنا ليلشوقنا في عروقنا يصحي شمس الشروق”
“كام اشتغلت يا نيل في نحت الصخورمليون بئونه و الف مليون هاــــتوريا نيل أنا ابن حلال و من خلفتــــــكو ليه صعيبه علي بس الأمــــــــور”
“ما زال يا نيل عشقيفيك يهزمنىوالعشق كالداءلا يشفيه تأميليكفيك يا نيلما قد ضاع من زمنلن ينفع القبح مهما طال تجميلإن صارت الأرض أقزاماتضللنالن يرفع القزم فوق الأرض تهليلأحلامنا لم تزل في الطين نغرسهاإن يرحل العمرما للحلم ترحيل”
“عيد بأى حال عدت يا عيد؟بما مضى؟ أم لأرضي فيك تهويد؟"نامت نواطير مصر" عن عساكرهاوحاربت بدلاً منها الأناشيد!ناديت: يا نيل هل تجري المياه دماًلكى تفيض، ويصحو الأهل إن نودوا؟عيد بأى حال عدت يا عيد؟”