“المساكن طوع سكانها، آثارهم غالباً ما تكون مبصومة على الأثاث والأنوار. أنوار خافتة، إذن بيوت يسكنها دانماركيون... أنوار ساطعة وأضواء نيون بيضاء وقوية، إذن تلك بيوت مهاجرين من الشرق.”
“الطامع لا محالة فاسد الدين مفلس من أنوار اليقين”
“دمعة على خد تمثال تعاستيصرخة أعمق من البئر :ما دام الماء حياةفلماذا لا يتحول المطرإلى بشر و بيوت و بلاد ؟”
“أهذا إذن ما قصدته يا هنري تروايا: "كنت أموت لأولد من جديد على نحو أفضل؟!”
“أنفر من مزهرية تجذب العين . ما الداعى للزهور إذن ؟”
“الآن تكون سريراً للغيمة والأنوار .. ويأتى العابرون كى يضعوا رؤوسهم على كتف مدونتك .. يسرقون ظلك .. قبل أن يرحلوا .يرحلون.لكن كلماتك تبقى .وتبقى معها تلك النخلة الطالعة من أسوار الروح : صداقتنا .”