“مع هذا الهدوء ومع هذا الصفاءوبين سواعديتحت ظل ضفائريلحظة تذوقك الخمرناحية عطش جسدي الشابكهطول المطر الناعمكالقمر المدللليتك تصبح ترابا"ليتك تصبح ترابا”
“لم أنا صغيرة إلى هذا الحدّحيث أضيع في الشوارع؟ولماذا أبي ليس صغيراًولا يضيع في الشوارع،لم لا يفعل شيئاً لتقريب يوم مجيء هذاالذي يأتي في منامي؟”
“إلهيلست أدري ما أريدو لا عم تبحث عيوني المتعبهو لم أصبح هذا القلب حزيناًإني أبتعد عمن أعرفهمكي أستطيع الإنصات لأناتقلبي المريضحين استمعوا إلى قصائديرموني بالورودو حين انزويتاتهموني بالجنون”
“*ستأخذنا الرّيح*في ليلتي الصغيرة، آهٍللرّيح ميعادٌ مع أوراق الشجر،في ليلتي الصغيرةثمة خوفٌ من الانهيار.إصغ ِ، هل تسمعُ هبوب الظلام؟إني أحدّق بغرابةٍ في هذه السعادة،إني مدمنةٌ على يأسي.اصغ ِ،هل تسمعُ هبوب الظلام؟الآن ثمة أمرٌ ما يحدثُ في الليلالقمرُ أحمرُ ومضطربوفوق هذا السقف ،الذي يُخشى من انهياره في كل لحظة،تبدو الغيوم كموكبٍ جنائزيّ ينتظر لحظة الهطول.لحظة ٌثمّ بعدها لا شيء.خلف هذه النافذةيرتعد الليلو الأرض تكفّ عن الدوران،خلف هذه النافذةمجهولٌ ما قلقٌ عليّ وعليك،أيّها الأخضرُ بأكملكضع يديك كذكرى لاهبةٍ في يديّ العاشقتينوسلّم شفتيك، مثل احساس ٍ دافئ ٍ بالوجود، لمداعباتشفتيّ العاشقتين،ستأخذنا الرّيحُ معهاستأخذنا الرّيحُ معها ...”
“از من رمیده ای و من ساده دل هنوزبی مهری و جفای تو باور نمی کنمدل را چنان به مهر تو بستم که بعد از ایندیگر هوای دلبر دیگر نمی کنمرفتی و با تو رفت مرا شادی و امیددیگر چگونه عشق تورا آرزو کنمدیگر چگونه مستی یک بوسه تورادراین سکوت تلخ و سیه جستجو کنمیاد آر آن زن ، آن زن دیوانه را که خفتیک شب بروی سینه تو مست عشق و نازلرزید بر لبان عطش کرده اش هوسخندید در نگاه گریزنده اش نیازلب های تشنه اش به لبت داغ بوسه زدافسانه های شوق تو را گفت با نگاهپیچید همچو شاخه پیچک به پیکرتآن بازوان سوخته در باغ زرد ماههر قصه ایی که ز عشق خواندیبه گوش او در دل سپرد و هیچ ز خاطره نبرده استدردا دگر چه مانده از آن شب ، شب شگفتآن شاخه خشک گشته و آن باغ مرده استبا آنکه رفته ای و مرا برده ای ز یادمی خواهمت هنوز و به جان دوست دارمتای مرد ای فریب مجسم بیا که بازبر سینه پر آتش خود می فشارمت”
“كان طائراً صغيراًلم يكن يفكرلم يكن يقرأ الصحيفةلم يكن يقترضو لم يكن يعرف البشركان يخفق بجناحيهفوق أضواء المروركان يجرب اللحظات االزرقاءبجنونآه..!! لم يكن سوى طائر صغير”
“أقول لكمأقول لكم عن نهاية الليلأقول لكم عن نهاية اظلاميا أيها الرفيق..!إن كنت تقصد بيتي فاحمل لي معك مصباحاً,و نافذه,كي أرى صخب الشارع السعيد”