“لو أنك مت ذلك اليومسأعرف أن لا شيء يعيدك إليوأن ما أحاول استرجاعهمجرد هباءلا معنى لهسأسمي الزمن الخائن الوحيدوأدخل في موتك كل يومكي أختبر أشكالاً جديدة لبقائي .لكنك ذلك اليوملم تمتولم أنتظر ذهاب المعزين كي أودعكعلى طريقتيما حدثأنك واصلت حياتكوتركتني”
“دقق دائماً، وفي كل شيء، أنك لا تقوم بدور الطعم الذي يستخدمه صياد جائع، كلّ ما يريده هو أن يتناول عشاءه ذلك المساء”
“لأن كل شيء ينتمي بصورة ما إليك ،يشكِّلُ جزءاً من القصة المطوية داخلك. وأعتقد أن من الجيد أن تجعل نفسك قاسيًا جداً بحيث لا شيء يستطيع أن يؤثر عليك بعد ذلك . لكنك ستصبح وحيداً ،منفصلاً تماماً عن كل شخص آخر بحيث تصبح الحياة مستحيلة.”
“إذا خفيت عنا الحكمة في العذاب أحيانا.. فلأننا لا ندرك كل شيء ولا نعرف كل شيء، ولا ندرك من القصة إلا تلك المرحلة المحدودة بين قوسين اسمها الدنيا.. أما ما قبل ذلك ومابعد ذلك فهو بالنسبة لنا غيب محجوب.. ولذا يجب أن نصمت في احترام ولانطلق الأحكام..”
“ لا شيء أفدح من خسارة الحب وافتقاد الرضى, لا شيء أفدح من غياب المعنى , حتى لو ظننا أننا اكتسبنا معاني جديدة, ونجحنا في ذهابنا إلى تطمين الذات, فما نحاول أن نغطيه برمال القناعات المطمئنة يتكشف لنا عن خطل النفس, ولكم سيوجعنا ذلك”
“الكبار لا يذهبون إلى المدرسة ورغم ذلك يعرفون كل شيء في الدنيا.”