“تقولُ وقَد كَشفتُ المِرطَ عنها وذلكَ ، لو ظفرتُ به، الخُلودُ : تَنَاوَلْ ما بَدا لكَ غيرَ هذا ففيما دُونَ ذا قُتِلَ الوليدُ أرى طرْفي يُشوّقني إليها كأنّ القلبَ يعلمُ ما أريدُ تغارُ عليّ أن سَمِعتْ بأخرى وأطلُبُ أن تجودَ فلاَ تجودُ إذا امتنعَ القَريبُ فلم تَنلهُ على قُربٍ فذاكَ هو البَعيدُ”
“إذا امتنعَ القَريبُ فلم تَنلهُ على قُربٍ فذاكَ هو البَعيدُ”
“نحن لا نستطيع أن نحصل على الحب إذا ما طالبنا به كحق لنا، إذ الحب هبة ليس لنا أن نطالب يها إذا ما استردت منا”
“إذا كان مطلوبك في المرآة أن ترى فيها وجهك، فلم تأتها على التقابل، بل جئتها على جانب، فرأيت صورة غيرك فيها، فلم تعرفها وقلت: ما هذا أردت، فقابلتك المرآة فرأيت صورتك فقلت: هذا صحيح،فالعيب منك لا من المرآة.”
“إنني أشمئز عندما أرى الخلاف الفقهي فى صور الطاعات يقطع ما أمر الله به أن يوصل، مع أن نتائج هذا الخلاف مقبولة كلها، خطؤها وصوابها”
“إذا ما استطاعَ إنسانٌ أن يثبتَ لي أني على خطأ ويبين لي خطئي في أي فكرةٍ أو فعل ، فسوف أُغيِّر نفسي بكل سرور . أن أريدُ إلا الحق ، وهو مطلبٌ لم يضر أي إنسانٍ قط . إنما الضررُ هو أن يُصرَّ المـرءُ على جهلهِ ويستمر في خداع ذاته .”