“ارتكبتُ من الأخطاء ما يدفعني، لإصلاحها،إلى العمل الإضافيّ في مُسَوَّدة الإيمانبالمستقبل. من لم يخطئ في الماضي لايحتاج الى هذا الإيمان.”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “ارتكبتُ من الأخطاء ما يدفعني، لإصلاحها،إلى العمل … - Image 1

Similar quotes

“لم تذهب يوما الى اعراس القريه ولكنها اول من يذهب الى جنازة في القريه والقرى المجاوره .عاجزة عن الفرح قادرة على البكاء ..وبارعة في السخرية”


“لم تكن تبكي على أحد، ولكن من مفاتنها بكت:هل كل هذا السحر لي وحديأما من شاعر عندييقاسمني فراغ التخت في مجدي؟ويقطف من سياج أنوثتي ما فاض من وردي؟أما من شاعر يغوي حليب الليل في نهدي؟أنا الأولىأنا الأخرىوحدي زاد عن حديوبعدي تركض الغزلان في الكلماتلا قبلي... ولا بعدي”


“في مرحلة ما من هشاشة نسميها نضجا لا نكون متفائلين ولا متشائمينأقلعنا عن الشغف والحنين وعن تسمية الأشياء بأضدادها من فرط ما التبس علينا الأمر بين الشكل والجوهرودربنا الشعور على التفكير الهادئ قبل البوحوإذ ننظر إلى الوراء لنعرف أين نحن منا ومن الحقيقةنسأل كم ارتكبنا من الأخطاء ، وهل وصلنا إلى الحكمة متأخرينلسنا متأكدين من صواب الريحفماذا ينفعنا أن نصل إلى أي شيء متأخرينحتى لو كان هنالك من ينتظرنا على سفح الجبل ويدعونا إلى صلاة الشكر لأننا وصلنا سالمينلا متفائلين ولا متشائمين ، لكن متأخرين”


“في مرحلة ما من هشاشةٍ نُسَمَّيهانضجاً , لا نكون متفائلين ولا متشائمين .أَقلعنا عن الشغف والحنين وعن تسميةالأشياء بأضدادها , من فرط ما التبسعلينا الأمر بين الشكل والجوهر, ودرَّبناالشعورَ على التفكير الهادئ قبل البوح .للحكمة أسلبُ الطبيب في النظر إلىالجرح . وإذ ننظر إلى الوراء لنعرف أَيننحن منَّا ومن الحقيقة نسأل : كم ارتكبنامن الأخطاء ؟ وهل وصلنا إلى الحكمةمتأخرين . لسنا متأكدين من صوابالريح , فماذا ينفعنا أن نصل إلى أيّشيء متأخرين , حتى لو كان هنالكمن ينظرنا على سفح الجبل , ويدعوناإلى صلاة الشكر لأننا وصلنا سالمين ...لا متفائلين ولا متشائمين , لكن متأخرين !”


“تُنسى كأنك لم تكنتنسى كمصرع طائرككنيسة مهجورة تنسىكحب عابروكوردة في الريحوكوردة في الثلجتنسىانا للطريقهناك من سبقت خطاه خطايمن املى رؤاه على رؤايهناك من نثر الكلام على سجيتهليعبر في الحكايةاو يضيء لمن سيأتي بعدهأثرا غنائيا وجرساتُنسى كأنك لم تكنشخصا ولا نصا..وتنسىامشي على هدي البصيرةربما أعطي الحكاية سيرة شخصيةفالمفردات تقودني وأقودهاانا شكلهاوهي التجلي الحرلكن قيل ما سأقوليسبقني غد ماضانا ملك الصدى لا عرش لي الا الهوامشفالطريق هو الطريقةربما نسي الأوائل وصف شيء مالاوقظ فيه عاطفة وحساتنسى كأنك لم تكن خبرا ولا أثرا وتنسىانا للطريقهناك من تمشي خطاه على خطايومن سيسبقني الى رؤيايمن سيقول شعرا في مديح حدائق المنفى امام البيتحرا من غدي المقصوممن غيبي ودنيايحرا من عبادة الأمسمن فردوسي الأرضيحرا من كناياتي ومن لغتيفأشهد أنني حر وحي حين..أُنسى”


“ما زال في صحونكم بقية من العسلردوا الذباب عن صحونكملتحفظوا العسل !***ما زال في كرومكم عناقد من العنبردوا بنات آوىيا حارسي الكروملينضج العنب ..***ما زال في بيوتكم حصيرة .. وبابسدوا طريق الريح عن صغاركمليرقد الأطفالالريح برد قارس .. فلتغلقوا الأبواب ..***ما زال في قلوبكم دماءلا تسفحوها أيّها الآباء ..فإن في أحشائكم جنين ..***مازال في موقدكم حطبو قهوة .. وحزمة من اللهب ..”