“سأحلمُ ، لا لأصلح أيَّ معنىً خارجي بل كي أرمّم داخلي المهجور من أثر الجفاف العاطفيِّ . . حفظت قلبي كله عن ظهر قلبٍ و لم يعد متطفلاً و مدللاً تكفيه حبة ” اسبرين ” لكي يلين و يستكين . .” محمود درويش”
“سأحلمُ ، لا لأصلح أيَّ معنىً خارجيبل كي أرمّم داخلي المهجورمن أثر الجفاف العاطفيِّ . .حفظت قلبي كله عن ظهر قلبٍو لم يعد متطفلاً و مدللاً تكفيه حبة " اسبرين " لكي يلين و يستكين . .”
“ساحلم لا لاصلح اي معنى خارجيبل كي ارمم داخلي المهجورمن اثر الجفاف العاطفي ،،حفظت قلبي كله عن ظهر قلب ،،لم يعد متطفلا ومدللا تكفيه حبة(اسبرين)كي يلين ويستكين”
“ سأحلم ، لا لأصلح أي معنى خارجي . بل كي أرمم داخلي المهجور .”
“و حينما سمع العالم صوت محمود درويش و سميح القاسم و توفيق زياد لأول مرة كان ثمة فرح عميق هادئ، لأن هذا الصوت كان علامة على ان فلسطين لم تزل عربية، و أن القلب العربي هناك لم يكف قط عن الخفقان.”
“الجمال مهما يكن نوعه من خارجي و داخلي هو العذر الوحيد الذي به نغتفر للمرأة تفاهتها و حماقتها …”