“انما نحن، اذا مالت رؤوسنا فرقابنا مرفوعة، لأنها مامالت الا للبذر و السقيا .. أماانتم فأعطيتم الظهور بينما الرقاب منكسه .. و يعلم الله ماذا يفعل الواقفون خلف ذوي الرقاب المنكسة”
“نحن لا ننتخب حكامنا و لا نختارهم و لكنهم يحطون على رؤوسنا كما المصيبة ,,و ينزلون بنا كما الكارثة ,, و يجلسون على الكراسي كما المآسي و لا فكاك منهم الا بعمك المنقذ عزرائيل”
“الله أكبر...الله أكبر ... لتنخلع الرقاب المتعاظمة , وعلى أبوابه ينال الظالمون جزاءهم والمظلومون نعيمهم”
“, فليست الحقيقة خصماً لنا فى محكمة نقول له: تقدم أنت بجميع أسانيدك و الا أنكرنا عليك دعواك ؛ و انما الحقيقة قضيتنا نحن و ليست بدعوى خصم يلزمه الدليل ولا يلزمنا .. فما لم يكن للشك سبب فهى زراية بالعلم و زراية بالعقل و زراية بأمانة التفكير”
“كيف اذا رزقَكِ الله صديقا راقٍ يقف على حدود الصداقة و يراعي الله فيكِ -كيف تكتفين بهذا القَدْر ؟ماذا تقولين لقلبك و عقلك حينها كي لا يحب هذا الصديق أكثر مما ينبغي ؟”
“و كيف يختلف اهل التوحيد و اهل الفطره دينهم ابسط من نور النهار اوجزه نبيهم في كلمات : قل لا اله الا الله ثم استقم لم ذكر عماما و لا جلبابا و لا لحيه و لا نقابا و انما علي الاستقامه علي مكارم الاخلاق و التوحيد بالله”