“لا أستطيع أن أبوح لكي بسرّي , ربما لأنكِ أنتي سرّي الوحيد !!”
“ربما كانت حياتي في الأصل مهيأة لأن تسمم ، ربما كنت لا أستطيع أن أحيا غير الحياة المسممة”
“لا اعرفُ لِمَ عانيتُكِ ، ربما لأنكِ الينبوع ، وأنا الماءُ يجري ليعرفَ طولَ مجراكِ ..”
“مأساتي أنني لا أبوح بحبي إلا بعد أن ينقضي”
“في الحقيقة، بما أن معبودي والإله الوحيد الذي أحترمه هو الزمن، من البديهي أنني لا أستطيع أن أمتع نفسي أو أؤذيها بالعمق سوى بالنسبة له.”
“قال: - الذي لا نراه وحده الذي لا يموت؟ربما أجابتسأل: هل ترينني الآن؟أجابت:لاسأل: هل يعني أنني لن أموت؟أجابت: ولكنني أستطيع أن ألمسَك”