“تنظر سيكولوجية وسائل الإعلام الجماهيرية إلى التليفزيون على الأخص باعتباره وسيلة _ليس لإخضاع الجانب الواعى فى الناس فحسب_ بل الجوانب الغريزية والعاطفية ،بحيث تخلق فيه شعوراً بأن الآراء المفروضة عليه هى آراؤه الخاصة!”
“وتنظر سيكولوجية وسائل الإعلام الجماهيرية إلى التليفزيون على الأخص باعتباره وسيلة _ليس لإخضاع الجانب الواعى فى الناس فحسب_ بل الجوانب الغريزية والعاطفية ،بحيث تخلق فيه شعوراً بأن الآراء المفروضة عليه هى آراءه الخاصة!”
“تنظر سيكولوجية الإعلام الجماهيرية إلى التليفزيون على الأخص بإعتبارخ وسيلة - ليس لإخضاع الجانب الواعي في الإنسان فحسب- بل الجوانب الغريزية والعاطفية، بحيث تخلق فيه الشعور بأن الآراء المفروضة عليه هي آراؤه الخاصة.”
“إن ما يسمى بوسائل الإعلام الجماهيرية، كالصحافة والراديو، والتلفزيون، هي في الحقيقة وسائل للتلاعب بالجماهير. فمن ناحية، يوجد مكتب المحررين وهو مكون من عدد من الناس عملهم هو إنتاج البرامج. وعلى الناحية الأخرى ملايين المشاهدين السلبيين ""و يمدنا هذا العصر، بأمثلة تدلنا على أن وسائل الإعلام الجماهيرية عدو شرس للثقافة، وبخاصة عندما تحتكرها الحكومة، لتستخدمها في تضليل الجماهير كأسوأ ما يكون التضليل. ...فلم يعد هناك حاجة للقوة الغاشمة لحمل الشعب على عمل شيء ضد إرادته حيث يمكن الوصول إلى ذلك اليوم وذلك بشل إرادة الشعب عن طريق تغذيته بمعلومات مغلوطة جاهزة ومكررة، ومنع الناس من التفكير أو الوصول بأنفسهم إلى أحكامهم الخاصة عن الناس أو الأحداث.""لقد أثبت علم نفس الجماهير، كما أكدت الخبرة، أنه من الممكن التأثير على الناس من خلال التكرار الملح لإقناعهم بخرافات لا علاقة لها بالواقع. وتنظر سيكولوجية وسائل الإعلام الجماهيرية إلى التلفزيون على الأخص باعتباره وسيلة، ليس لإخضاع الجانب الواعي في الإنسان فحسب، بل الجوانب الغريزية والعاطفية، بحيث تصطنع فيه الشعور بأن الآراء المفروضة عليه هي آراؤه الخاص”
“إن المجتمع الذى تسيطر عليه مشاعر التضامن والتضحية والمصير المشترك يُعتبر فى حالة دينية ...هذا هو مناخ "الحالة العاطفية العالية"التى تظهر فى حالات الطوارىء ،وفى الاحتفالات الدينية عندما يجمع الناس شعور الأخوة والصداقة”
“الناس الذين نسميهم مجرمين ، يكون لهم أحياناً شعبية وجاذبية معينة في محيطهم ، وسبب ذلك أنهم يعرفون عادة الصداقة ومستعدون للمخاطرة ، وبعض من نسميهم الناس ( الطيبين ) يكونون غالباً مجردين من هذه الفضائل .”
“عندما أفقد أسباب العيش .. سأموت”