“بحّت أحشائيو أنا أصرخ بك :أيها الناعم كملمس أفعىالحار كنسيم الجحيم…المثير كأعماق البحار…لا تخلعني, فأنا جلدك !!…“أيها البعيد كمنارة ..أيها القريب كوشم في صدري ..أيها البعيد كذكرى الطفولة ..أيها القريب كأنفاسي وأفكاري ..أحبك .. أ ح ب ك ..!”
“أيها البعيد كمنارة..أيها القريب كوشم فى صدرى..أيها البعيد كذكرى الطفولة..أبها القريب كأنفاسى وافكارى...أحبك أ ح ب ك”
“يا أيها القريب ابتعد ..يا أيها البعيد اقتربلعل النوم أتعبه السفر ..بمنام فيه سنغترب”
“هل أخجل منك ؟ أم تخجل مني ؟ أيها القريب كنجوم الشاعر الساذج , أيها البعيد كخطوة مشلول , أي حرج هذا ؟ إنني لا أسامحك وأنت لا تسامحني .”
“ايها البعيد كذكرى طفولةايها القريب كأنفاسي و افكارىاحبكو اصرخ بملء صمتى : احبك !”
“كم ثعباناً في قميصِكَ أيها القدر؟كم سكيناً خلفَ ظهرك أيها الغد؟كم قبراً مخبوءاً فيكَ أيها الميت؟”