“حينما أسطر اسمك،تفاجئني أوراقي تحت يديوماء البحر يسيل منهاوالنوارس البيض تطير فوقها.... وحينما ا كتب عنكتشب النار في ممحاتيويهطل المطر من طاولتيوتنبت الأزهار الربيعية على قش سلة مهملاتيوتطير منها الفراشات الملونة ، والعصافيروحين أمزق ما كتبتتصير بقايا أوراقي وفتافيتهاقطعا من المرايا الفضية،كقمر وقع وانكسر على طاولتي..علمني كيف أكتب عنكأو، كيف أنساك...!”
“لا تسلني لماذا أصمت حينما تناديني !لا أستطيع أن أقول لك في وقت واحد , في كلمة واحدة : وحدك عالمـي .. عمياء حتى يبزغ وجهك , خرساء حتى تناديني ,”
“أحس إحساساً مفجعاً بأنني سنديانة عجوز مقطوعة ميتة الجذور في جبل منبوذ كانت له أمجاد غابات . عمري ألف عام من سأم وغربة ، حينما أنظر في عينيك ينشق خريفي عن برعم”
“أريد أن أهرب من كل شيء إلى حبك ، أريد أن أكتب لك رسائل الحب . ألا يقضي الليل وقته في كتابة رسائل الحب إلى النهار لأنها لا يلتقيان ؟”
“ليست المشكلة أنا وأنت. المشكلة أننا نفقد وجهنا حينما تنسخ مدينتنا، ونموت إذا تشوهت أو انتحرت، أننا ندافع عن أطفالنا حينما ندافع عن قيمنا.. أننا ندافع عن أنانيتنا حينما نفتديها.”
“أم أننا لا نرى "الغلط" إلا حينما تمارسه امرأة؟”