“إن اشد ما يذعر له المجتمع ألذكوري أن تثبت المرأة تفوقها في التعليم والعمل في المجالات العلمية والفكرية,وسبب الذعر هو خوفهم من أن تتذوق النساء سعادة العمل الفكري ولذته(اللذة المحرمة) فينجرفن في ذالك الطريق ولا يجد الرجال من يخدمهم في البيت ويطبخ لهم ويغسل سراويل الأطفال.”
“أحب أن أقابل في الرجال من لهم مستقبل و في النساء من لهنّ ماض .”
“ليس الكمال من الدنيا ولا في طبيعتها، ولا هو شيء يدرك، ولكن من عظمة الكمال أن استمرار العمل له هو إدراكه”
“الشكوى الأولى من النساء على الرجال هي أن الرجل لا يستمع، وإذا استمع فإن كل ما يفعله أن يستمع لمشكلة ثم يبدأ في إملاء الحلول ..إن ما تحتاجه المرأة هو التعاطف والاستماع والتفهم ، بينما يعتقد الرجل أنها تريد حلولا”
“إن المجتمع المتمدن يستند في بناء حضارته المعقدة على تنوع الاختصاص وتقسيم العمل . وليس من المجدي في هذا المجتمع أن يحرض الآباء أبناءهم على تقليد الغير ، فكل طفل مهيأ لأن يختص في ناحية معينة من نواحي الحضارة وأن يساهم في إنتاج التراث الاجتماعي حسب مقدرته . ولذا كان من الواجب على الآباء أن يراقبوا أبناءهم بدقة أثناء نموهم حتى يكتشفوا المجال الذي يصلح لهم ويصلحون له فيساعدونهم فيه .”
“من احتقار المرأة أن يحال بينها وبين الحياة العامة والعمل في أي شيء يتعلق بها : فليس لها رأى في الأعمال ولا فكر في المشارب ولا ذوق في الفنون ولا قدم في المنافع العامة ولا مقام في الاعتقادات الدينية ,وليس لها فضيلة وطنية ولا شعور ملي.”