“من السقفِ الذي تسندُهُ يدُ التثاؤبلئلاَّ يهبطَ الكابوسُ المتكرِّرُكعنكبوتٍمتشابكًا بأصواتٍ تخفتُ،.تتدلَّى حبالٌ دونَ جثث نغلقُ أهدابَناكما في الموتِكما في دخولِنا هذه الحجرة السوداءحيثُ وسادةٌ فقدتِ النومَوخزانةٌ عاريةٌوكرسيٌّ يجلسُ في ركنٍ.مأخوذًا بجدارٍ خامس”
“في داخلي جدرانوأجنحة قاتمة تتخبطلعلها تغادر جثث الطيور في عينيمصباح عاجزفي أقصى العتمة،يرتجفزجاجا رهيفا من جلد القمرصفيحا صدئ في تجاعيده النور”
“بطلقةٍ واحدةٍيمكنني التخلُّصَ من كُلِّ هذه الأشباحِ في الرأس.في أنفاسِ حجرةٍ تضيقُ وتتَّسِعُ”
“بطلقةٍ واحدةٍيمكنني التخلُّصَ من كُلِّ هذه الأشباحِ في الرأس.في أنفاسِ حجرةٍ تضيقُ وتتَّسِعُ”
“هكذا أعودُفي ساعةٍ متأخِّرةٍ من التعب.لعلَّ الجمرَ الذي في الأعضاءِ يستحيلُ رمادًا”
“قلبي الذي هرب من حقائبي، خوفًا من غربة جديدة واختار أن يكون وردة في شارع”
“ماذا أفعلبكلّ هذه البراعم في سقفوعيناك على بعد شارعغيمة في غرفة عابسة؟”