“أحب الهدوء الذي يمرره الصباح في قلبي، رقصة (الڤالس) المتّقنة للسُحب، وهذا النعاس المنبعث من صوتك.”
“الصباح الذي أنتظرك فيه، جزء آخر من الليل، غيابك عتمة في الروح.”
“ماذا لو قلت لكَ بأنني أحب لون البُن في عينيك، وأُحب المرارة التي يتركها غيابك في قعر قلبي ؟”
“أحب الطريق الذي يأخذني إليك، الهواء الناعم والورد الناعس على الشبابيك، ثمة فستان يرقص الآن.. وعزف بيانو يتردد في القلب.”
“وجهك وأنت نائم قصيدة يغزلها الليل. لو تفتح عينيك ويطل منهما الصباح والحب. عصافير قلبي تشتاقك.”
“تربكك اللغة. كأول رقصة وأول ( أحبك ) وأركض في متاهات صمتك غير مبالية بالنصوص.”
“لو أنني تأخرت قليلا بسكب المزيد من الحليب في القهوة، في ملاطفة قطتي، في تغيير لون الروج في آخر لحظة قبل خروجي.. لما التقينا صدفة هذا الصباح.”