“أحب الهدوء الذي يمرره الصباح في قلبي، رقصة (الڤالس) المتّقنة للسُحب، وهذا النعاس المنبعث من صوتك.”
“يؤلمني قلبي حين ينبض،وصدى صوتك يتردّد في حُجُراته.”
“الصباح الذي أنتظرك فيه، جزء آخر من الليل، غيابك عتمة في الروح.”
“من الذي فرق بيني وبين من أحب؟ من الذي وضعني في طرف العصا ووضع العالم في طرفها الآخر ثم ثناها على ركبته حتى كسرها؟”
“الهدف من الجماع بالنسبة لهما لم يكن النشوة بل النعاس الذي يعقبها”
“الصباح الذي يبدأ باسمها على شاشة هاتفي الصغيرة لا يشبه أي صباح عرفته قبل ذلك. لا يشبه الصباح الذي تلده الشمس كل يوم. كأنما يولد هذا الصباح من شيء ما في داخلي فينير العالم حولي ”