“دائماً يرحل الراحلون عني وأنا بعيدة ، و لا أظفر بالنظرة الأخيرة والحق يُقال .. أنا لا أُحب هذه النظرة الأخيرة وأخافُها كثيراً ..ربما لأنها تُرسخ فكرة الموت وتحرمنا أن نتخيل الراحلون أحياءً .”
“ماذا عني و أنا أعلم أني لا اكذب و لا أنافق لكنني أركض و كأنني في صراع مع عمري الذي أشعر أنه يسرق من بين يدي..؟؟!!”
“لأن الله عَوضني بها عمَا حلِمتُ به دائماً لكنني - لحكمة ما - لم أنله ، ولأنني رَضيتُ بقسمة الله العادلة ، فقنعتُ بحروفي وأحببتهاولم أنظر لما في أيديهم مما تمنيته طويلاً .. لأنها حروفي .. هدية الله لي التي أحبها كثيراً لا أرضى أن ينسبونها لأنفسهم”
“يُرعبني دائماً أن يحدث في حياتي أحد الأشياء التي كنت أظنها لا تحدث إلا للآخرين ..و أجد نفسي في لحظة بطلة لإحدى القصص المأساوية التي ذرفت الدمع لأجل أبطالها كثيراً في الماضي !”
“هي : عصبية.. مـزاجية..متسرعة..متمردة ..نحيلة ..شكاكة ..غيورة ..مجنونة ..مستفزة أحياناً ..تجادله دائماً ..تتعبه كثيراً ..ورغم ذلك .. هو يحبها جداً !!ربما لأنه يعلم أنها : تحبه بصدق .. تفهمه بسرعة ..تتمناه بشدة ..تخلص له حد الموت !”
“- " لا يسمح لك أن تصرخ أبداً ... ربما لأن الصرخة بداية لليقظة ”
“لا يسمح لك أن تصرخ أبدا ... ربما لأن الصرخة بداية لليقظة”