“بعد أن غِبت أصبح قلبي بإنتظارك مُكبلو سعادتي اعتزلت و ذهبت في الغربة تتجولبعد أن غِبت بأمل عودتك تمسكت ،ولكنّي في كل صباح يوم جديد تمزقتأتعلم بأنّي أنتظرتك و أنتظرتكوأنتظرتحتى الإنتظار بِنفسه أبَى أن يتحمل”
“تحية لكل رشجل دمرَ قلب إمرأة و جعلها كاتبة مُتميزة !”
“اعذرنّي إن لم أستقبل رجوعك في المطاراعذرنّي إن لم آتي إليكمُتلهفة لا تنسى أن رحيلك حطمنّي و كسرنّيوجعلنّي انهارلن أتمكن من مُسالمتك أو أن ارتمي بأحضانكأو حتى رؤيتك سوى في سريرٍ الحنين حولهعشرات الأدوية مليئة بذكرياتناو قلب لم يمح ِ ما كان لك به من أثار”
“تعلمت في غيابك أن قلبي كـَجندي مهزوم ، مُلقى على الارضِ جريح !”
“لمّا تختفي ؟ "أنا طفلتك في كُل الأحوال ، إلا عندما هذا السؤال ساعتها أكون إمرأة ، فلا تُحاول إسكاتي حين عودتكبإحدى تلك الحلويات .أو تكرار نَفس الموال !”
“- قررت النوم مبكراً ، لأصحى مُبكراً فقط لِـ كي لا أمر بأزمة " بَعد مُنتصف الليل" و اجد نفسي اشتاقك. كهذه اللحظة تماماً، اتكسر احتياجاً لك !”