“أخطاء إملائية شائعةالأخطاء الإملائية الشائعة ..إنشاء الله ×إن شاء الله √لأن إنشاء اللَّهَ تعني تأسيس اللَّهَ وَبنيانهلَكِنْ إن شاء اللَّهَ تعني إِذَا أراد اللَّهَ.الله وأكبر ×الله أكبر √لأن اللَّهَ وأكبر تعني اللَّهَ وَشخص اسمه أكبر لأن الواو حرف عطفلَكِنْ اللَّهَ أكبر تعني ٱلله أكبَر مِنْ كُل شيء.اللهم صلي على محمد ×اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد √لأن صلي فيها الياءوالياء ياء تأنيث وَاللَّهَ لَيْسَ مؤنث .فاعفوا عنا ×فاعفُ عنا √لأن الواو واو جماعة ، وَاللَّهَ وَاحِد أحد .ي رب – ي ربي ×يَاَ رب – يَاَ ربي √لأن الياء ياء نداء ،فَإِذَا تم اختصارها لَايصبح هناك نداء.جزاك الله كل خير ×جزاك الله خير √لأن جزاك اللَّهَ خير مَنْ قالها فقد أبلغ فِيْ الثناء ، وَالخير يشمل كُل شيء .اللهم أمين يارب ×آمين يَاَ رب √مِنْ سلامة الصياغة أَنْ تقول فقَطْ ..آمين يَاَ رب.الحمد الله ×الحمد لله √لأن الحمد اللَّهَ تعني أَنْ الحمد هُوَ اللَّهَ ،لَكِنْ الحمد لله تعني الحمد وَالشكر لله تعالى”
“أَوَلاَ يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ”
“لا حاكمية الا الله و لا شريعة الا من الله ولا سلطان لأحد علي أحد لأن السلطان كله لله و لأن "الجنسية" التي يريدها الإسلام هي جنسية العقيدة التي يتساوي فيها العربي و الروماني و الفارسي و سائر الأجناس و الألوان تحت راية الله”
“وكلمة ( الحمد لله ) هذه هي الصيغة التي علمنا الله أن نحمده بها ، وإلا فلو ترك لنا حرية التعبير عن الحمد ولم يحدد لنا صيغة نحمده ونشكره بها لاختلف الخلق في الحمد حسب قدراتهم و تمكنهم من الأداء ، وحسب الله قدرتهم على استيعاب النعم ، ولوجدنا البليغ صاحب القدرة الأدائية أفصح من العيي والأمي . فتحمل عنا جميعًا هذه الصيغة ، وجعلها متساوية للجميع ، الكل يقول ( الحمد لله ) البليغ يقولها ، و العيي يقولها ، و الأمي يقولها.”
“الله ينزل بنا البلاء و الإبتلاء و معه يعطينا الرفق و اللطف الحمد لله كلماتى فاطمة عبد الله”
“يا أبا بكر اهجر همّك، وأزح غمّك، واطرد حزنك، وأزل يأسك، لأن الله معنا.يا أبا بكر ارفع رأسك، وهدئ من روعك، وأرح قلبك، لأن الله معنا.يا أبا بكر أبشر بالفوز، وانتظر النصر، وترقّب الفتح، لأن الله معنا.غدا سوف تعلو رسالتنا وتظهر دعوتنا وتسمع كلمتنا، لأن الله معنا.غدا سوف نُسمع أهل الأرض روعة الأذان وكلام الرحمن ونغمة القرآن، لأن الله معنا.غدا سوف نخرج الإنسانية ونحرر البشرية من عبودية الأوثان، لأن الله معنا.”