“لعن الله المسافات التى تفرق بين القلوب المتحابة ، وجزى الله الحنين”
“لماذا يجب يا ( لطف الله )أن تكون بهذا النقاء وسط عالم بهذا الدنس.”
“المراة التى يظهر معها فى النورالتى يحرص كل ليلة على الذهاب اليها ويستقيظ كل يوم ليجدها بجانبة من هى؟ مذا تمثل لة؟ ما الفرق بين حبة لها ورغبتة فيى؟ متى سيضحى بى من اجلها؟”
“و الله ما أبكى إلا على نفسى..إن بقائى بعدع لقليل..وما تقارب رجلان مثلنا على خير أو شر فمات أحدهماإلا أوشك صاحبه أن يتبعه..”
“لم أتصور أن تصل بنا الأمور إلى هذا الحد يا "لطف الله"، وجهك الدامي وجسدك المليء بالجروح، وتلك الروح التي تسكن جسدك المهشم، أي ثمن هذا الذي تدفعه وحدك، ولماذا تجعلنا نخجل من أنفسنا إلى هذه الدرجة، يا "لطف الله" لا تكن قاسيا علينا، نحن لا نملك روحا شفيفة مثل روحك يمكن أن تتحمل كل تلك المعاناة، مازال الإسلام غريبا ولسنا سبب غربته، ولكنه تاريخ طويل من فقدان الطريق وترك الجهاد والتباس الأعداء، ليت السوفيت لم يرحلوا، على الأقل كنا نعرف أننا نواجه أعداء حقيقيين، أما هؤلاء فقد جعلونا نحلم دون جدوى، كنت ضحية هذا الحلم اللامجدي، لم أستطع حمايتك، والمؤسف أنني صعدت فوق لحمك العاري، فليغفر الله لنا جميعا.”
“وجد اخيرا الفتاة التى بحث عنها طويلا. التى لم يتزوج عندما لم يجدها كان ممكن ان يتزوجا وينجبا اطفالا ويكون هو سبب وصل هذا الجسم الجميل بحركة الحياة التى لا تتوقف كانت ستغير حياتة كما سيطيل هو امد حياتها”
“لماذا خلق الله الآباء ؟؟؟أنهم غصتنا ...وشعورنا بالذنب خاصة وأنت تراهم دوما يرفعون السماء على أكتافهم حتى لا تنطبق علينا ...ولا يقولون لك صراحة ماذا يريدون منك !!ويرفضون أن تمد لهم يد العون ...حتى تزداد معاناتك.”