“مكتبةٌ عجوزتضمُّ الكُتُبَأطفالاً من ورقٍبرفوفٍ كانتفي حياةٍ سابقةٍأغصانَها،”
“ونحنُ لم نحلم بأكثر من حياةٍ 'كالحياة'!.”
“كلّ موتٍ سابقٍ في ليلٍ دامس لابُد له من حياةٍ آتية في صُبح مُشرق، بهذا خاطبتُ نفسي وأنا أنتشي للنّور القادم من السّماء”
“عندما يتحول كلُّ شىء إلى كابوسفى حياةٍ لا يُحتمل ألمُهايصعبُ الخلاص،ربما من الأفضل أن يتكلّم الإنسان.ليقذف بالمرارة التى تسقمهحتى يتجنب المحتوم.”
“خَلف قُضبان حياةٍ خانقة ، أبيع عُمري في إنتظار المَجهول ، المَجهول الذي نعلق جميعاً على أغصانهِ آمالاً أن يكون سَعادة و بَريق يَبثُّ النور في أيامنا اللاحقة !”
“ما في هطولِ المطرِ يدهشنيوكأنه في كل مرةٍ لأول مرةٍ يسقطُ.ما يستوقفني عميقاًفي وجوه التماثيل المبتسمةِلعابرين.ما يأخذني منّي كخطوةٍما يأخُذني إليّ كطريق.ما يوقظني لأحلُمما لا يعرفهُ عني سواي.ما أخافهالأمل ربما,ما يدفعُ النهرَ بعيداً عن نفسهِ.ما في الصدق من عصافيرَميتةٍ,وفي وحدتي من أشباح.ما يكادُ يُلامس السقفَ,ما بينَ قمرٍ وبئرٍ من مستحيل.ما يذهبُ بقطارٍ أبعدَ من القضبانما يُشبه الغناءَ والمغفرة.ما يحرّض حجراًعلى حياةٍ صغيرةونحو السواحل يمضيببحرٍ يلوّح وحيتان.ما يُخجِل الفأس وفزّاعة الطيور, ما يعرّيني حتى من دموعي.ما أود قولهُدون أن يقاطعَني فراق,ما في الكلام من عجزٍ عن الكلام.ما يضيء الأرض كنجمةٍ,ضحكتكَ المكسورةُ,ما يفوقُ الوصفَ والاحتمال.”