“هناك بعض الامور لن نتمكن من حلها الا بعد أن نتركها للزمن فهو كفيل بحلها.. فثمّة أمور تجلب لصاحبها المضرة كلما حاول استثارتها مهما كانت نواياه سليمة .......ملاحظة مهمة: عليك أولا تحديد نوع المشكلةالتي تمر بها.. فبض المشاكل قد يكون الزمن كفيلا بحلها وبعض المشاكل أيضا قد يكون الزمن كفيلا بتفاقمها .. وأبسط طريقة لمعرفة أي النوعين هي ... حاول أن تواجه المشكلة فور وقوعها فإن حلت وإلا واجهها مرة أخرى فإن حُلت وإلا واجهها للمرة الثالثة فإن وجدت أنك تزيدها تعقيداً كلما حاولت ... فاعلم بأن عليك أن تدع البحيرة حتى تسكن ...”
“اعلم أن هناك شيئاً ايجابياً وراء ما يصيبك وإن كنت لا تراه أو تدرك حكمته .. حاول أن تبحث عن الآثار الايجابية وراء كل مصيبة تصاب بها ! قد لاتدركها عند وقوع المصيبة ولكن قد تدركها بعد انقضائها و تحمد الله عليها ... واستعن دائماً بالصبر والصلاة واعلم أن الله ربما أعطاك فمنعك... و ربما منعك فأعطاك”
“لماذا نفترض دائما أن المشكلة في غيرناوليست فينا.. قد نجد من يتحملنا بعيوبنا.... ولكن المشكلة أن نرمي بعيوبنا على الاخرين !ولا نتحملها بل و نظهر الضجر منها”
“إذا استطعنا أن ندرك أهمية المشاركة فإن الحياة ستغدو أسهل وأجمل، وسيكون مرور السنين مليئًا بالإنجازات”
“معظم العلاقات الفاشلة مع الطرف الآخر تكون بسبب الجهل بمصدر الخلاف، وما إن يكتشف، فسنعتبر أن المشكلة قد حُلّت”
“ان الحكمة من أي ابتلاء قد لا تدركها العقول لذا علينا أن نحسن دائماً الظن بالله و أن نؤمن به وبالقدر خيره وشره .. ولكل مبتلى تذكر قول الله تعالى (إن مع العسر يسرا) ..”
“تأكد أن فرحتك واستمتاعك بنجاح تحقق بعد عدة مرات من الفشل لن يوازي أبدًا نجاحًا سهلًا حصلت عليه من أول محاولة”