“القرآن كتاب رباني عظيم، وهو سجل الثورة المحمدية، ولكن المترفين يستطيعون أن يأولوه ويفسروه كما يشتهون، فيخرجونه من طبيعته الأصيلة ويجعلونه بضاعة من بضائع الموتى. فلا يكاد يموت منهم ميت حتى يحشدون في سبيله عدداً كبيراً من "القرّاء" ليعطروه بوابل من الختمات والرحمات - إنّه كان مرحوماً”
“كان صغيراً .. لكنهم آذوه حتى أصبح .. لا شيءفأقسم أن يصبح شيئاً ، كبيراً كي ينتقم منهم****بعدما أصبح كبيراً وجدهم أصغر من أن ينتقم منهمفتركهم ومضى لحاله”
“كان يشعر بالوحشةوحشة من يموت الليلةكأن جماعة من الموتى أو الملائكةينتظرونه كي يأخذوه معهمحيث لا رجعة أبدامرات عدة أفلت النوم منهوظل قلبه يحوم بأرجاء البيتكعصفور أضاع سبيله ليدخل غرفة بالصدفة”
“البشر يختلفون حتى في موتهم. هناك منهم من هو خافت الإضاءة، وهناك من يسطع حتى وهو بلا روح.”
“قالت : ألست من قال "حباً كبيراً وهو يموت .. أجمل .. من حب صغير يولد؟"قلت : بلى ..قالت : ما اريده منك هو ان تساعديني على البقاء على قيد الحياة بينما داخلي يموت هذا الحب الكبير .. لا أريد أن أفوت يوماً .. أو لحظة من احتضاره العظيم !!"للأســـد هيـبـــة فـــي مــوتــه ، ليســت للكلــب فــي حـيـاتــه"..حتى وهو يموت ../ لـــن../ استبدل بجثة هذا الاسد رفقة كلاب سائبة ..!!ص 201 ، 202”
“ما كان بيننا أكبر من أن يموت وأصغر من أن يحيا..”