“يدُها الصغيرةُبينَ كفَّيْهِلؤلؤةٌفي حضنِ صَدَفَتِها. لهذا الحبِّ الصافيمطرًاينهمرُإلى أعلىيدينُ البحرُبزُرْقَتِهِ.”
“ يدُها الصغيرةُبينَ كفَّيْهِلؤلؤةٌفي حضنِ صَدَفَتِها”
“لكنَّ التعاسةَ طالتْني في عظامي. يدُها تعرفُ موضعَ الألمومكانَ شمعتي.”
“يا رامي السهم يدري أين موضعه مني ويعلم ما داريت من ألمِرميتَ في ساحةٍ موسومة بدمٍ منقوشةٍ بندوب الحبِّ والندمِ”
“لماذا لم نجدْفي الحزنِ ما يكفيمنَ السِّلوانْ!؟~لماذا لم نجدْفي الحبِّ ما يكفيمنَ الغُفرانْ!؟~لماذا ليسَ في الإنسانِما يكفي منَ الإنسانْ!؟”
“أظن أنني نسيتك .. ! لهذا ما عدت أكتب ، و لهذا ما عدت أزور هذا الركن كثيرا ..!”