“وقد سمت روحها حتى صارت تحاسب نفسها على الأنفاس التى تتردد بين جنبيه”
“فأطرقت أمنةوسارت فى خطى وئيدة حزينة والأسلى يصهرها هصرا. ولوأصغت الى الوجودلالتقطت أذناهاصوت السيد المسيحوهو يقول:((الحجر الذى رفضة البناءون صــار حجر الزواية))ولتهللت نفسها بالفرح ولانقشعت تلك الدموع التى بللت روحها.”
“يعيشون مع الله اناء الليل واطراف النهار حتى صارت قلوبهم تخفق بذكر الله,فقد صبروا فى الله وصابروا بالله ورابطوا مع الله وذكروا الله فذكرهم الله”
“ان القرءان قد اعاد الاسلام الذى بشر بية موسى نقيا ناصعا ,وأعاد الاسلام الذى دعا الية المسيح قويما قيما كما كان , وقد ازال عن العقيدتين أساطير الشعوب وفلسفة المتلسفين, تلك الفلسفة التى انحرفت بديانات التوحيد الى الشرك”
“قصاص النفس من نفسها أقصى قصاص”
“وتردد صياح الطفل أول ماتردد فى جنبات بيت اللهزووقعت عيناة اول ماوقعت على سماء الله ,ولو درى الكاهن الواقف عند الباب خطورة ذلك المولود على الهتة ومعتقداتة لهشم رأسة اللين او شد على خناقة بأصابعة حتى يفارق الحياة .ولو هم ماقدر فقد كان فى رعاية رب البيت , رب العالمين”
“قد جاهد فى الله فحق على الله ان يهدية سبلة وان يجعل لة نورا يفرق بة بين الحق والباطل, وان ييسرة للنظر بنورة , وان يقذف فى قلبة علما من لدنة يتفتح فى سر القلب لصلاح الخلق”