“التأزم النفسي هو انتحار مؤقت إن صح التعبير - انتحاو لأنني لا أظن أن متشبعا بهذا الحزن الغامر يقدر أن يعيش حياة عادية، ولو في جانب من جوانب العيش الاجتماعي أو المعرفي أو الاقتصادي ومؤقت لأن الله يحيي الأرض بعد موتها وقد يكون التأزم عابرالأنه متصل بسبب خاص أو فشل في مشروع جزئي يعالج بتكرار المحاولة أو تغيير الطاقة أو تحريك الميدان”
“تعني المرونة الذهنية والمنهجية -أيضًا- القدرة على إدراك الفرق بين ما هو موجود في حياتنا بسبب الالترام بالأمر الشرعي وبدافع من الالتزام بأمر الله، وبين ماهو موجود نتيجة عادات وتقاليد أنتجتها ظروف واعتبارات تاريخية، أو أنتجها التوسع في مبدأ (سد الذرائع) بسبب فهم جزئي أو زمني أو مؤقت للمصالح والمخاطر التي تترتب على سلوك معين.”
“الدعاة الصادقون لا يبالون أن يسميهم الناس خونة أو جهلة أو زنادقة أو ملحدين أو ضالين أو كافريين، لأن ذلك ما لا بدّ أن يكون”
“الاسلام منهج حياة ؛ و لا يمكن أن يكون له نصف حياة ، أو أن يُسجن في صومعة ..”
“هذا هو الذهن :فنجانك الذهبي .من طبيعة الذهن أن يكون فارغا , ومن طبيعة الفراغ أن يكون قابلا لأن تصب فيه أي رأي,أو نظرية ,أو مذهب , أو معرفة , أو شعور ,أو ذكريات .ميز بين الذهن و محتواه كما تميز بين الفنجان و الشاي الذي في الفنجان يا رجل !!”
“الدين لايسكن على رفوف الكتب أو في رأسك فقط، بل مكانه الحقيقي يجب أن يكون فيما يجب أن يكون أو في ماتفعله، وماتنتجه .. في أن تؤدي ماخلقت من أجله على هذه الأرض”