“إن الجندى عندنا يجب ألا يفكر ، ولا معبود له سوى النظام ، ذلك النظام الذى يريح النفس والفكر ويجعل من الانسان آلة طيعة فيكون له العذر عند نفسه إذا أصبح لا ضمير له”
“وجود الشيء عند تهيؤ النفس له، وطلبها أمكن لتغلغل ذلك الشيء، ولكن الشيء إذا جاء عن غير حاجة، فربما إذا جاءت الحاجة ضل الإنسان عنها.”
“الشيخ سعيد العرفي لحسن البنا: " إحذر صنفين حذراً شديداً، ولا تلحقهما لصفوف الدعوة أبداً، الملحد الذي لا عقيدة له والصالح الذي لا يتحترم النظام ولا يقدر معني الطاعة.”
“.الماضي حصن من لا حاضر له، ولا مستقبل له”
“إذا كان الأنسان مع الله كان الله معه وأرسل له عند الحاجةعلامات على ذلك”
“ومن لطف الله أنه يتقرب إلينا ويتعرف علينا بأوصافنا نحن لا بأوصافه هو , وذلك على سبيل الإيناس المألوف بدلا من أن يواجهنا بذاته التى ليس كمثلها شئ فتهلكنا الرهبة ويسحقنا الجلال من ذلك الذى لا نعرف له شبيها ولا نعرف له اولا من آخر .”