“آنت تراه "مدخلاً" وغيرك يراه "مخرجاً”
“قد تكتب أمرًا لذاتك ، ولا يراه الآخرون كما تراه ، و يأتي منهم تفسيرهم ليناسب ذواتهم .. فتندمج معهم لتصل لدرجة : يمحي فيها الزمن ما تذكره منه .. لكَ”
“بغيرك راعياً عبِث الذئابُ وغيرك صارما ثلِم الضِّرابُ”
“بغيرك راعياً عبِثَ الذئابُ وغيرك صارماً ثلِم الضرابُ”
“لأن المنايا تحدّق فيكبعين الزمان التي لا تخونفتبصر في مقلتيك ترابًا وتبصر دودًا وراء الجفونفخلّي جمالًا يراه الغروروليست تراه عيون الدهوروخلّي الجهاد , وخلّي الطموحوخلّي القصور وحيّي القبورودوري مع الكون جيلاً فجيلًافهل نحن إلّا قبور تدور ؟”
“ربما كان فيما تستعجل من الخلاص من الآلام والأمراض تعرض لمحنة أقسى، وبلاء أشد، فلا تستبطئ وعد ربك بالرحمة، فإنه وعدك بما يراه هو رحمة لك لا بما تراه أنت رحمة، والله يعلم وأنتم لا تعلمون.”