“هذا البطء المميت في الاعمال الحكومية وفي قضاء مصالح الشعب الذي يتناول الموظفون آجرهم من قوته إن أكثر ما يحز في النفس هو أن العلة لا علاج لها ولا أمل فالبرء منها لقد قال الشاعر لكل داء دواء يستطاب به.الا الحماقه اعيت من يداويها ولكن اعتقد ان الشاعر لو عاش ف زمننا هذا لاستبدل بالحماقه الحكومه وقال" الا الحكومه اعيت من يداويها”
“خلق لكل داء دواء ..وخلق لليأس الأمل”
“لكل داء دواء إلا الغباء، ليس منه شفاء.”
“لكل داء دواء؛ وداء الأعباء والهموم والمشاكل "الكثيرة" له وصفة مجربة وناجحة جدا: الصلاة، القرآن، الإستغفار والدعاء”
“و ميز كلامك قبل الكلام… فإن لكل كلام جوابفرب كلام يمص الحشى … و فيه من المزح ما يستطاب”