“هذا البطء المميت في الاعمال الحكومية وفي قضاء مصالح الشعب الذي يتناول الموظفون آجرهم من قوته إن أكثر ما يحز في النفس هو أن العلة لا علاج لها ولا أمل فالبرء منها لقد قال الشاعر لكل داء دواء يستطاب به.الا الحماقه اعيت من يداويها ولكن اعتقد ان الشاعر لو عاش ف زمننا هذا لاستبدل بالحماقه الحكومه وقال" الا الحكومه اعيت من يداويها”
“والهجر اقتل لي مما اراقبهأنا الغريق فما خوفي من البلل”
“وحيدٌ من الخلان في كل بلدة .. إذا عظُم المطلوب قل المساعدُ”
“أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ........ وأسمعت كلماتي من به صمم كم تطلــــبون لنا عيـــــبًا فيعجزكم ............ويكره المجد ما تأتون والكرمما أبعد العيب والنقصان عن شرفي ......أنا الثّريا وذان الشيب والهرموإذا أتــــتك مذمتي من نـــــاقصٍ .............فهي الشــــهادةُ لي بأني كامــلُأنام ملء جفونــــي عن شواردها ..............ويسهرُ الخلقُ جراها ويختصـمغيري بأكثر هذا الناسِ ينخــــدعُ ..............إن قاتلوا جبنوا أو حدثّوا شجعوا ولا الجمع بين الماء والنار في يدي ........بأصعب من أن أجمع الجدَّ والفهماوإني لمن قومٍ كأنّ نفوســـــــــَهم ..............بها أنفٌ أن تسكنَ اللحم والعظما عدوك مذمـــــــــومٌ بكل لســــانِ .............وإن كان من أعدائـِـــك القمـــرانولله ســـــــرٌّ في عــُـــلاك وإنما ..............كلام العِـدا ضربٌ من الهذيـــــانعلى قدرِ أهلِ العزمِ تأتي العزائمُ ............وتأتي على قدرِ الكرامِ المكـــــارمُوتعظمُ في عينِ الصغيرِ صغارها ..........وتصغر في عينِ العــــظيمِ العظائمُلعل عتبَك محـــــــــــمودٌ عواقبه ............فربّما صحّت الأجســــــــامُ بالعللِ”
“خلق لكل داء دواء ..وخلق لليأس الأمل”
“لكل داء دواء إلا الغباء، ليس منه شفاء.”