“قبلنا يا أخت في هذا المكانكم تناجى ، و تناغى عاشقانذهباثمّ ذهباو غدا ..يتساقى الحبّ فيه آخران !فلندعه لهماساقيه ..دار فيها الماءمادار الزمان !!”
“هذا هو الفنار المتمنطق و هذا هو الشاطىء الأصفر يكاد يكون في مستوى الماء انت يا مصر راحة ممدودة الى البحر لا تفخر الا بانبساطها. ليس امامك حواجز من شعاب خائنة, و لا على شاطئك جبال تصد, انت دار كل ما فيها يوحي بالأمان”
“و إن كانت نفسه بكلها مستقلة ، و حاله في ذاته و ذويه متماسكة ، فالاختيار له في هذا الزمان اعتزال الناس و مفارقة عوامهم ؛ فإن السلامة في مجانبتهم ، والراحة في التباعد منهم .”
“أصرخ بعد الـ “سكوت” الذي (لا) يغامر فيه الكلام !أصرخ من منكم يراني ؟!يا بقايا بلا قامة .. !يا بقايا ” تموت ” تحت هذا السكوت !أصرخ .. كي تتوالد في “صوتي” الرياح !كي يصير الصباح .. لغة في دمي وأغاني !!أصرخ: من منكم يراني ؟!تحت هذا السكوت الذي.. “لايغامر” فيه الكلامأصرخ .. كي أتيقن أني وحدي_ أنا .. و الـ “ظلام” !!”
“اضرب يا عسكر و يُستحسن كمان برصاصزهقنا نبقى صفايح و الزمان حداد”
“يا طير يا عالي في السما: *طـــــظ فيك*. ما تفتكرشي ربنا مصطـفيك. برضـك بتاكل دود و للطين تعود. تمص فيه يا حلو -و يمص فيك. عجبي”