“من الطبيعي أن تستغل كل الأطراف الخارجية التي لها مصالح حيوية في ليبيا أو تريد أن تنشئ لها مصالح في ليبيا,حالة فراغ السلطة الذي تترتب على انهيار نظام القذافي ... ومن الطبيعي أيضا أن تحاول هذه الأطراف إيجاد حلفاء وعملاء لهم في الداخل يحاولون النفاد من خلالهم لتحقيق هذه المصالح أو المطامع ولكن حين يقف الليبيون مع أنفسهم لا يستطيع أحد الوقوف ضدهم, وبالمثل فإن وقوف الليبيين ضد أنفسهم من خلال المشاحنات سواء بدواعي أطماع سياسية أو توجهات جهوية أو قبلية,هو الخطر الأكبر الذي يسهل على كل المتربصين بليبيا تحقيق مطامعهم ومخططاتهم.”
In this quote by Mahmoud Jibril, he discusses how external parties with vested interests in Libya take advantage of power vacuums and internal divisions within the country. Jibril acknowledges that it is natural for these parties to seek allies and agents within Libya to further their own agendas. However, he highlights that when Libyans stand united against these external influences and internal divisions, no one can stand against them. Jibril warns that internal disputes, whether driven by political ambitions, regionalism, or tribal loyalties, pose the greatest threat as they make it easier for external actors to achieve their goals and schemes in Libya. This quote underscores the importance of Libyan unity in the face of external interference and internal conflicts.
In this quote by Mahmoud Jibril, the former Prime Minister of the Libyan transitional government, he highlights the dangers of external powers taking advantage of Libya's power vacuum and internal divisions. This statement remains relevant today as Libya continues to struggle with political instability, regional rivalries, and foreign interference. It serves as a reminder of the importance of Libyan unity and resilience in the face of external manipulation and internal discord.
In this quote, Mahmoud Jibril discusses the external parties that have vested interests in Libya and are seeking to exploit the power vacuum left by the collapse of the Gaddafi regime. Jibril highlights the importance of Libyans uniting to prevent external interference in their affairs and the dangers of internal divisions that can be exploited by outside forces.
In this quote by Mahmoud Jibril, the dynamic of external powers exploiting Libya's power vacuum is highlighted, along with the consequences of Libyans turning against each other. Reflect on the following questions:
“ومن حق كل وليد أن يجد من الكفاية الغذائية، والرعاية التربوية، ما يجده كل وليد آخر في الدولة. فإذا حدث أن كان دخل أبويه أو ظروفهما المعيشية لا تمكنهما من توفير هذه الفرصة له، فإن على الدولة أن توفر لهما هذه الظروف .. لا لحسابهما وحدهما كعضوين في هذاالمجتمع، بل لحساب هذا الوليد، الذي يصبح تكافؤ الفرص بالقياس له خرافة، إذا نشأ ناقص التغذية، أو مهملا في البيئة، بينما هناك ولدان آخرون محظوظون تتاح لهم هذه الفرصة دونه في الحياة.”
“لا أحد في سوريا المعاصرة, سواء أولئك الذين يصيغون المديح أو أولئك المجبرون على استهلاكه, يصدقون أن الأسد هو "الصيدلي الأول" , أو " أنه يعلم كل شيء حول كل القضايا", أو أنه حصل بالفعل على 99.2 من الأصوات في الانتخابات.”
“القيادة هي أن تضع يدك في يد الأطراف الرئيسية في المجتمع ، و تمشي بها للأمام. هذه الأطراف لن تستطيع وحدها أن تمشي للأمام معًا ، إما لأنها لا تثق ببعضها، و إما غير قادرة على المشي، و إما لا تعرف الأمام من الخلف. القائد هو الذي يُمكن هذه الأطراف من الرؤية، و يعطيها الأمان الكافي كي تتحرك مع الآخرين دون أن تخشى على نفسها منهم.”
“إن من أبرز أساليب الإعداد للحرب الأهلية إقناع كل طرف أن الطرف الآخر، أو الأطراف الأخرى، خطر على الوطن أو الدين أو المجتمع.”
“أن تعبد الله مخلصاً له الدين, وهي المتلازمة الثلاثية التي تفسر معنى الإخلاص ومن ثم معنى النية, لا في الصلاة فقط, ولكن في الحياة كلها, أن تعبده مخلصاً له الدين, يعني أن رؤيتك للحياة تتطابق- أو تحاول أن تتطابق- مع سلوكك وعملك فيهما, وأن الدين لا يسكن على رفوف الكتب أو في رأسك فقط, بل مكانه الحقيقي يجب أن يكون فيما تفعله, وما تنتجه .. في أن تؤدي ما خلقت من أجله, على هذه الأرض ..”