“لا تسمح للحياة السريعة أن تسرق منك لحظات التعبد والطاعة ، لاتسمح لها بأن تجعل من صلاتك روتينا تؤديه في وقت معين بلا روح أو وعي”
“من قال إن التليفونات تسمح بالوصل؟ لاتسمح”
“لا يعنيني أن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى.”
“لكن ليس التعبد بالشعائر فحسب، بل بإحقاق الحق، ونشر العدل .. بأن تكون مايريده الله منك أن تكون.”
“سأحيا لأن ثمة أناس قليلين أحب أن أبقى معهم أطول وقت ممكن ولأن عليّ واجبات يجب أن أؤديها ,لا يعنيني إن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى وإن كنت لا أستطيع أن أغفر فسأحاول أن أنسى”
“إن الطاقة النفسية كلها.. فيما عدا خطوطاً قليلة جداً .. محايدة بين الخير والشر. لا لون لها في ذاتها. ولكن التوجيه الذي يقع لها هو الذي يحولها إلى طاقة خيرة أو طاقة شريرة........... والإنسان بعد من أعظم معجزات الخلق: لا هو بالملاك ولا بالشيطان. ولكنة مشتمل عالخير والشر، وقادر في لحظات الأرتفاع أن يصبح كالملائكة، وقادر في لحظات الهبوط أن يصبح كالشياطين.”