“كنت ممتلئة بك ، راضية مكتفية بكو لكن زمننا كان مثقوبًا ...يهرب منه رمل الفرح بسرعة”
“كنت ممتلئة بك، راضية مكتفية بك، ولكن زماننا كان مثقوباً يهرب منه رمل الفرح بسرعة”
“قليلٌ من الشجار ينعش ذاكرة الحب ...قليلٌ من الشجار ينعش قلب الحب ...لكننا شربنا من خمرة الشجار ، حتى ثملنا وقتل كل منا صاحبهوعربد على جثته ، حتى دون أن يلحظ ذلك/كنت ممتلئة بك ولكن زمننا كان مثقوباً ... يهرب منه رمل الفرح بسرعة !//حين يتعب جسدي من الرجال جميعاًيتسلل " السيد الحزن " ليعانق روحي ويعرف جيداً رقم هاتفيويعرف طريقه إلى مخدعي ..ويدوس بقديمه الثابتتين جثث عشاقي اللمتناثرين حولي /مغفورة خطايا كل الرجال الذين عرفت ، مغفورة خطايا الذين أحببتفأنا لم أخلص لأحدٍ منهم وكنت بإستمرار أخونهم مع حبيبي " السيد الحزن "حتى وأنا معهم ،بل بالذات وأنا معهم .../الليل طويل لكنه لايتسع لتنهيدة من صدري ..والشوارع مظلمة مظلمة ، لكنها تضن بالمفاجأة والدهشة ، والأبجدية واسعة ..، لكن الحوار قد اهترأ ..وحده الحزن ، يطل لامتناهياً ، واثقاً من نفسه ..وحده يعرف كيف يمتلكني .. وفي ملكوته وحده أعرف شهقة التلاشي ..//ياغريب .. لاتصدقني حين أقولك أنني نسيتك كيف تجرؤ على ان تصدقني حين أقول لك انني نسيت ؟وكيف أغفر لك أنك صدقتني .. حين قلت لك أنني نسيت ؟..،،، عمر الكبرياء عندي أطول من عمر الحب ...ودوماً يشيع كبريائي حبي إلى قبره ..ولا أدري جلاداً كنت أم ضحية !..قاتلة أم مقتلوة !.. في الحب يختلط الدوران ./أيها الشقي كيف ضيعتك في زحاميأيها الشقي ، كيف صدقت زحامي ،كيف صدقت زحامك !؟../حين نكون معاً ، اغلق النوافذ وأسدل الستائر ، وأقفل الباب بالمفتاح مرتين .. لأمنع الفراق ، الواقف خلف الباب من الدخول ، ولأمنع الموت من التسلل والأرواح الشريرة ، والحسد//لقد حزنت لأجلك أكثر مما يليق بأنسانيتي .. وأنانيتي !”
“أينز: لماذا كنت تؤلمها هكذا؟جارسيا: كان الأمر سهلا، كلمة واحدة كافية لتجعلها راضية ــ الجحيم”
“مممم لا أعرف إن كان حب أو لا.. لكنه كان إحساس جميل يشبه الشوكولاتة.. تستطيع أن تحيا بدونها .. لكن الحياة لها طعم أجمل بها .. لكنه مثلها يذوب بسرعة جداً.. لا تعرف كيف أتي وكيف ذهب.. ولماذا كنت تعتمد عليه؟”
“فإقرأني للمرة الأخيرة .. ولا تعاود المرور من هنافمنذ أن أحببتك وأنا أُغلق عيني وأُذني وحاستي السادسة•وإحساس الأنثى بي.. كي أحتفظ بكفعندما كنت أكتب لك بقلبي قبل قلمي .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أقف على بابك لا أملك من أمر قلبي شيئا .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أرحل وأعود , أعود وأرحل , أرحل وأعود .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أبتلع خناجر غيابك وأعذارك الواهنة .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أتجاهل إهانة فراقك, وإساءة رحيلك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أناديك بصوت هده البكاء عليك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُبحر إليك خيالاً لاشىء معي سوى حنيني اليك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُزينك وأُجمل صورتك لقلبي كي تبقى الأجمل والأنقى .. كنت•أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُبرر قسوتك لعقلي خوفاً علي .. مني .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أُغمض عيني بقوة كي لاتسقط من عيني .. كنت أحاول الإحتفاظ بك•وعندما كنت أغض بصري عن عيوبك كي تبقي بعيني جميلا .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أسير على أشواك ظروفك حافية القدمين متجاهلة ألمي .. كنت•أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُخفي عنك ألمي .. وأمارس خديعة الفرح .. كنت أود الإحتفاظ بك•وعندما كنت أحاول أن لاأنظر إلى أسفل كي لاأراك ضئيلا..أصــــغر من أحلامي•كنت أود الإحتفاظ بكوعندما كنت أُفسر هروبك رجولة , وغيابك موقف , وخذلانك تضحيه .. كنت •أود الإحتفاظ بكوحين كنت أرجوك أن لاأكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وحين كنت أرجوك أن لاأكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•وحين كنت أرجوك أن لا أكرهك .. كنت أود الإحتفاظ بك•.,عذرا•ربما جاءت متأخرة جداأنت .. لا تستــحقني”