“عندما أستحضر عبارة الأفلام العربي الشهيرة "حضريلى الحمام يا عنايات عشان أدخل أستحمى"..حينها أتسائل بشغف حقيقي .."هي عنايات لما بتيجى تحضر الحمام بتعمل إيه بالظبط ؟!”
“مضت أشهر و لا أزال أجد مشقة في التعود على الرفاهية.. عندما أدخل الحمام أقف لوقت طويل مستغرقا في تأمل الصنابير بإعجاب..كنت أتحسسها مثل اشياء مباركة”
“غسلت وجهي أمام مرآة الحمام قبل أن أبحث عن شيء حقيقي فيه ،شيء يشعرني أنني أصلي، لم أجد !”
“أحبك يا جسداً يخلق الذكريات ويقتلها قبل أن تكتمل أحبكِ إذ .... أطوع روحي على هيئة القدمين ـ على هيئة الجنتين أحك جروحي بأطراف صمتك... والعاصفه أموت، ليجلس فوق يديكِ الكلام يطير الحمام يحط الحمام ”
“بمنتهى البراءةسألتنى بنتى نورفى أربع خمس أمورمش ف كتاب القراءةقالتلى بابا يا بابامش انت يا بابابتكتب أغانىوتقول أشعارطب أنا سمعت الشيخ يا بابابيقول إنك يا باباها تروح النارزى الناس الوحشينالحراميين الكفارقوللى يا بابايعنى إيه استعماريعنى إيه نيلويعنى إيه هرمومين اللى حط النسر دهفوق العلميعنى إيه يا بابااستفتاءويعنى إيه انتخابويعنى إيه حرويعنى إيه نصابويعنى إيه اغتصابيعنى إيه اختلاسيعنى إيه هجاصويعنى إيه خصخصةيعنى إيه يا بابا دستوريعنى إيه معارضةويعنى إيه مظاهرةوليه النهاردهخدنا أجازة من المدرسةقوللى يا بابايعنى إيه قهروأين يقع خط الفقرويعنى إيه حظويعنى إيه زهريعنى إيه يا بابا حريةيعنى إيه إنسانويعنى إيه سرطانيعنى إيه يا باباخربوهاومين دى سمارة يا باباوإزاى يا بابا ضاعت من قلبكوحضرتك كنت فينلما خربوهايا بابا..بابا..إنت معايافيه يا بابا ناسبتقول كفايةوفيه عساكرماسكين عصاياوبنات متعورينوتانيين ماشيين بيضحكوا يا باباهم دول إسرائيليينقولتلهانورممكن أسألك سؤالقالتلى اتفضل يا باباقلتلهاهى قناة سبيس تون رقم كاموخدتها عشان تنام..!”
“ليس التقبيل إلا للإنسان و الحمام”